الاثنين، 31 أكتوبر 2011

لا قبل الله حجكم ولا غفر ذنبكم

 








 بقلم محمد الخضري

يدور  الحديث  في هذه  الأيام  عن سفر السياسيين وعوائلهم والمقربين منهم الى الديار المقدسة وسط سخط وتذمر من العراقيين الذين يعتقدون أن الأحزاب العراقية وأعضائها من برلمانيين وموظفين لم يتركوا شيء ألا وأستولوا وتجاوزوا عليه وهذا  الأمر يعود  بذاكرتي  لبرنامج على قناة  عراقية  قبل خمس سنوات كان  يدور النقاش  فيه  عن ذهاب أغلب الحكوميين والبرلمانيين لأداء فريضة الحج دون أدنى أحساس بالمسؤولية وفي حينها قلت بحماس لا قبل الله حجهم ولا غفر ذنبهم وبالمصادفة  حدث أني ذهبت لأداء فريضة  الحج على نفقتي وفي قافلة من السويد التي كنت أقطنها وتصادفت في الديار المقدسة مع أحد البرلمانيين الذاهبين لأداء الحج على نفقة وحساب الشعب العراقي فتبادلنا الحديث وأول الكلام كان العتاب على قولتي ودعائي  فرفضت العتاب بشدة  بل بقسوة  وعندها قال لي البرلماني أن كنت تريد الخير لشعبك فأنت مخطيء بدعاءك  هذا وكان  الأجدر بك  أن  تدعو أن يكون كل أعضاء الأحزاب والتيارات والبرلمانيين وكل  الحكومة ضمن قوافل الحجاج  بل وتفضلهم على باقي أفراد الشعب العراقي حتى الذين خرجت أسمائهم ضمن وجبات   الحج فبدى على وجهي الانزعاج  بل  الأستنكار  وكنت على وشك  البدء بالرد الذي  يشفي الغليل فبادرني بالقول سأقنعك بما أقول أنظر كيف هي الناس خاشعة في بيت الله وكيف هي متساوية في اللباس لذا انا أريد نفسي وكل البرلمانيين والحكوميين أن نكون هنا في هذا الموقف العظيم علنا نخشى  الله  في الشعب العراقي ونتناسى  مصالحنا  الشخصية  والعائلية  والحزبية ونعمل من أجل هذا  الشعب الجريح الذي أوكلنا الثقة فخذلناه وامننا فسرقناه ... أقتنعت جدا ومع ذلك كررت أمامه لا قبل الله حجكم ولا غفر الله ذنبكم                                                                                 

الجدوى من وجود السيطرات الأمنية الثابتة


 









 بقلم محمد الخضري 


المباغتة أهم مبدء في أي خطة أمنية وبفقدان هذا العنصر يتمكن العدو من التخطيط والحركة والأستهداف بحرية , وعند التجوال  في شوارع  بغداد يلفت الأنتباه  عدد السيطرات الثابتة  في  والتي أصبحت عامل معيق  للحياة  اليومية  بل  أن مشاعر الناس  قلما تجدها  متعاطفة  مع  هذه  السيطرات لأنهم  يعتقدون  أنها  غير  مجدية   ودليلهم على هذا  أن  هذه السيطرات  تقليدية في التعامل  فأما  ترى القائمين عليها مشغولين  بالهاتف النقال أو السؤال التقليدي ( أحد شايل سلاح.. الله وياكم )  وعندما  تستمع  الى المسؤولين الأمنيين في اعقاب العمليات الأرهابية  فأنهم  يؤكدون أمرين فأما يقولون أن السيارات المفخخة أتت  من خارج بغداد وأما يقال  بأن السيارة فخخت في نفس المنطقة وكلا الحالتين هو دليل على عدم الفائدة من تواجد  أكثر من سبعمائة  سيطرة ثابتة  فأن كانت المفخخات  تأتي  من خارج المدينة فهذا يعني أن الأرهابيين أستطاعوا الألتفاف على هذه  السيطرات  نظرا  لمعرفتهم  بأماكنها واختيارهم  لطرق   أخرى  وأما أن كانت المفخخات تصنع  داخل المناطق فهذا يعني ان الداعي  لوجود السيطرات غير مجدي                                                  .                                                                     أن الأنتصار  على الأرهاب يتحقق  عندما تعود الحياة  الى        مجاريها  وعندما يمارس الأنسان حياته اليومية  بدون  منغصات  والجميع  يعلم  مدى التذمر الذي يعانية أهالي بغداد نتيجة الأختناقات المرورية نتيجة وجود هذا العدد الهائل من السيطرات الأمنية الثابتة وتيقن الناس أن هذه السيطرات لا تتدخل حتى عندما يحدث   حادث  أغتيال على بعد عدة  عشرات  من الأمتار من السيطرة  وحتى عند حالة  الاستغاثة  نسمع الجواب  المعتاد  (مو واجبنه )  لهذا أصبح  ليس  من الغريب  أن تسمع  من الناس القول  بأن  الغاية  من وضع  هذه  السيطرات  هي لأزعاج  الناس   ولأرباك  الحياة  اليومية  وعدم عودتها  لطبيعتها لأعطاء  أنطباع  بأن الأوضاع  غير أعتيادية  وبالتالي  يغطي هذا على التخبط  السياسي  الواضح  للشخصيات  والأحزاب والتيارات  التي تدير عجلة العراق السياسية                                                                                                                 

تجمع السلام يستقبل رئيس مركز الكوادر الفنية العراقية المستقلة.


استقبلت السيدة خالدة الخزعلي مدير اعلام تجمع السلام العالمي في العراق والشرق الأوسط الأستاذ المحامي مالك حمزة المالكي رئيس مركز الكوادر الفنية العراقية في مكتبها  في مقر تجمع العراق الجديد .
وتباحث الطرفان حول سبل التعاون في مجال نشر ثقافة السلام وحقوق الإنسان وفتح دورات تعليمية وفنية ثابتة ومتنقلة
 من اجل نشر الوعي الثقافي في مجال الحقوق والواجبات الملقاة على كل فرد  من اجل خدمة العراق وجميع العراقيين .

صادق الموسوي 


السبت، 29 أكتوبر 2011

اجتماع المكتب السياسي لقيادات تجمع العراق الجديد.حول الاوضاع الراهنة في العراق.

اجتمع المكتب السياسي لتجمع العراق الجديد  يوم السبت 29 تشرين الاول 2011 في مقر التجمع
وبحث أعضاء المكتب السياسي الأوضاع الراهنة الجارية على الساحة العربية والعراقية
ومن اهمها :
1-    دعوة السيد المالكي بمنح التجمع منصب وزير الدفاع ،كما اعلنته الناطقة الرسمية للتجمع السيدة سرور خسرو في وسائل الإعلام ومواقع الشبكات كافة.والذي جاء فيه 
 ان تجمع العراق الجديد عبارة عن عراق مصغر ينتمي اليه جميع الطوائف والقوميات والأديان في العراق ولهذا فهو يمتلك صفة لا تمتلكها الكتل السياسية الأخرى
 وان التجمع هو أكثر الكتل السياسية العراقية نشاطا" وحيوية في فترة ما بعد الانتخابات البرلمانية الأخيرة وهذه النشاطات والجهود معلومة لدى المواطن ولدى الكتل السياسية الأخرى .
و ان التجمع يمتلك الخبرات والمواهب مما يجعله في مقدمة الكتل السياسية التي تمتلك الشهادات العليا والخبراء وهذه الشخصيات قادرة على النجاح في هذا المنصب.
فالتجمع حافظ على استقلاليته طيلة سنوات ما بعد 2003 وليس له اي ارتباط خارجي ولا يدين بالولاء لأي كتلة سياسية داخل العراق .
واعتبرت خسرو ان التجمع يمتلك علاقات طيبة مع اغلب الكتل السياسية البرلمانية والكتل السياسية والمنظمات الجماهيرية خارج قبة البرلمان .
وقالت خسرو إننا لسنا عبيد كراسي او عشاق مناصب ولكن الضرورات الوطنية العراقية الصميمية تجعلنا نطالب بهذا المنصب لأننا الأحق به والاكفىء له والأقدر على النجاح به

2-    موقف قيادات التجمع من الاعتقالات الجارية في العراق لرموز النظام السابق . والذي أعلنه التجمع رسميا بوقوفه بجانب حكومة العراق لاعتقالات رؤوس البعث الصدامي  وفق القانون  وتوخي الحذر من اعتقال الأبرياء .http://www.resaltona.net/resal/news.php?action=view&id=1511
3-    الانسحاب الأمريكي من العراق ، وهو مبدأ ثابت للتجمع برحيل آخر جندي أمريكي مع إعطاء الصلاحيات لأعضاء البرلمان العراقي والحكومة العراقية لإبقاء مدربين بعد مشورة القادة في الأجهزة الأمنية  مع عدم منح الحصانة لأي جندي أمريكي .
4-    التحالفات والجبهات التي ينوي التجمع إقامتها مع قوى سياسية فاعلة لما يخدم الشعب العراقي – وموافقة الجميع حول الجبهة التي سوف تعلن في الايام القليلة القادمة مع حزب العمل الديمقراطي الذي يترأسه الدكتور شاكر كتاب مع إعلان اسم الجبهة الجديدة  والتي سميت جبهة العمل العراقي الجديد. ورفض بعض الدعوات المقدمة من جهات أخرى منها أحزاب في السلطة .
5-    الأوضاع في سوريا التي تنذر بالنهج الطائفي وتغيير مسار التغيير المرتقب لسوريا
وقد صرح امين عام التجمع بهذا الموقع وتبيان رؤية قيادات التجمع من الاحداث في سوريا – وقوله
ان الشعارات المرفوعة من قبل متظاهري سوريا فيها خروج عن مبدأ حقوق الشعب السوري ومطالبته بالحريات والكرامة والمشاركة في الحياة السياسية وخروج عن المطالب الجماهيرية التي تطالب بتغيير النظام للاسباب اعلاه والتي نرى فيها حق للشعب السوري لما نمتلكه من معلومات عن قمع النظام واجهزته الامنية للشعب ومصادرته لحقوقه وعدم حصوله على ابسط استحقاقاته الوطنية والانسانية ،
ولكن تطور هذا الشعارات الى الحد التي وصلت الى شعارات طائفية مدفوعة من قوى وهابية داخل سوريا ومن دول في المنطقة العربية معروفة بفكرها ونهجها الطائفي وهذا ما لانرضاه ابدأ ، فان خياراتنا هي خيارات الشعب السوري المضطهد ومن حقه تبديل النظام لانه استبدادي فقد جعل من سوريا دولة متخلفة في المنطقة ، ولكن لانقبل بتغيير مسار وافكار وشعارات ونهج المظاهرات ، حيث نرى الان الشعارات الطائفية متفوقة على الشعارات الوطنية ، والا ماذا نفسر شعارات ( احفاد معاوية سيهزمون احفاد المختار وبشار الرافضي ) الى اأاالخ من شعارات ليس من اللائق ذكرها اما ان تكون شعارات متظاهري سوريا وطنية وتطالب بالإصلاح وتجنب الأقاويل والأفكار الطائفية حينها سيكون الشعب العراقي كله وراء ثورة سوريا واما ان تختار هذه الشعارات الخبيثة حينها سيخسر شعب سوريا تأييد شعب العراق له في ثورته .
6-    أحداث ليبا وقتل القذافي وانتهاك حقوق الإنسان وإظهار الوجه الدموي لثوار ليبيا ، وعدم إعطاء الطاغية القذافي حق الدفاع عن نفسه كما منح شعب العراق حق الدفاع لصدام حسين ومحاكمته محاكمة عادلة .
 ونوقش بعض المسائل المهمة بحضور امين عام التجمع المهندس عامر المرشدي وأثنى عشر عضو من المكتب السياسي .
صادق الموسوي
سكرتير عام تجمع العراق الجديد

الجمعة، 28 أكتوبر 2011

تجمع العراق الجديد يؤيد حكومة العراق باعتقال رؤوس البعث الصدامي.


" لن تغرق سفينة العراق والخير آت لشعبنا الصابر " .
قيادات وجماهير تجمع العراق الجديد والقوى المتحالفة تؤيد الحكومة باعتقال رؤوس البعث الصدامي من الذين مازالوا يتآمرون على شعب العراق وتخريب العملية الديمقراطية والعودة بنا الى المربع الأول.
فالبعث الصدامي مازال يرغب في حكم العراق
لا نريد ان نتكلم عن الحقبة الماضية من تاريخ الحزب الحاكم  الذي حكم العراق بالسيف وقهر الشعب  العراقي
ولكننا  نتحدث عن ما بعد إزاحة النظام  بعد عام 2003  - فان المتطلع لمجرى السياسة في العراق  يعلم بان أزلام البعث من الذين لم يطهروا نفوسهم  وما زال فكر البعث الدموي راسخا في نفوسهم المريضة  عكس الذي تبرؤا من هذا الفكر وانخرطوا في العملية السياسية بعد إعلانهم البراءة منه وبدئوا يعملون بإخلاص لخدمة الشعب العراقي ولكن البعض منهم أخفى ما في داخله من ولاء لذلك الفكر الصدامي .
 وبعضهم هدد بالعمل لقيادات البعث من موقعه ليكون آمنا هو وأسرته من البطش والغدر والاغتيال ، ولهذا انجرف البعض في العمل لتنفيذ أجندات قيادات البعث بعد إغرائهم بالأموال التي تمولهم دولة عربية برصيد مالي مفتوح وميزانية تعادل ميزانية دولة .
من اجل تخريب العملية السياسية والتجربة الديمقراطية  قبل نقلها الى الدول المجاورة لان فيها أضرار لمصالحها ، وفي هذا الأمر الاستفادة لجميع الأطراف وخاصة لقيادات الحزب المقبور الذي ظهر بأسماء عدة وأحزاب متعددة  
فان معانات الشعب العراقي سببها هؤلاء بعد تحالفهم مع القاعدة التكفيرية والسلفية المتعصبة ، بمساعدة أجندات لدول استخباراتية لتنفيذ خططها في العراق وإيقاف عجلة التقدم والنمو وتدمير البنى التحتية للبلد وتهديد كل من يسعى بالتعاون مع حكومة العراق ، من اجل إثارة الفتن وزعزعة الأمن والاستقرار لتبيان بان حكومة العراق حكومة ضعيفة غير قادرة على إدارة أمور العراقيين .
فقد نبهنا من قبل بان قيادات حزب البعث سوف تتحد مع جميع قوى الشر من اجل مصالحها بعد انتفاضة الشعوب وخاصة في سوريا ، لإيجاد موقع بديل وثابت في ارض العراق بعد تنفيذ مخططاتها بعيدة الأمد قبل الانتخابات بصعود أعداد كبير للبرلمان العراقي بمساندة تجار عراقيين مقيمون في الأردن ، وفتح رصيد جاري للإنفاق على ذلك مهما كان مقدار المبلغ .
  وألان بعدما كشف للحكومة عن مخطط البعث  بدأت اعتقالات الرؤوس التي تسعى لتدمير العراق وشعبه ، وبدأت الأصوات المساندة لهؤلاء ومطالبتها بإطلاق سراحهم فقد كشفوا عن شخصياتهم ،
وبدأت الاغتيالات في الشوارع وكواتم الصوت تعمل ضد رجال الأجهزة الأمنية
وهو الدليل على حجم المؤامرة المخطط لها مسبقا .
ونطالب السيد المالكي إعطاء الصلاحيات للأجهزة الأمنية في نقاط  التفتيش  وغيرها بالدفاع عن العراق ولا يلتزم الجندي او الشرطي  وشرطة المرور وحتى الموظف والمواطن العراقي من يحمل سلاحا مرخص من الدولة ورؤيتهم للعجلات او الأشخاص الذين أطلقوا النار على رجال الأمن من كواتم الصوت ان يدافعوا عن كل مواطن ولا يلتزم بالمنطقة المحددة له ، كون ان رجال الأمن من شرطة وجيش
يقولون لا دخل لنا لان الاغتيال جرى بعيد عن حدودنا ، وهذا الأمر حدث عندما ابلغ المواطنون بان هؤلاء وهذه العجلة قتلوا الناس وهم يحملون مسدسات كاتمة  الصوت فكان ردهم هذا ليس من واجبنا والعملية حدثت خارج نطاق مسؤوليتنا, رغم قرب المسافة بينهم.
 ونطالب محاسبة كل فرد ان لا يقوم بواجبه بالدفاع عن العراق وغير مسموح لهذا القول " ليس هذا واجبي لأنه خارج منطقتي "  ،من اجل الحفاظ على الأرواح وحماية جميع العراقيين.
حمى الله شعب العراق من الأيادي الغادرة.
صادق الموسوي
سكرتير عام تجمع العراق الجديد

الخميس، 27 أكتوبر 2011

تجمع العراق الجديد يطالب المالكي بمنصب وزير الدفاع


صرحت السيدة ( سرور خسرو رستم ) الناطقة الرسمية لتجمع العراق الجديد والقوى المتحالفة لوسائل الاعلام المحلية ان جماهير وقيادة ومساندو تجمع العراق الجديد يطالبون دولة رئيس وزراء العراق نوري المالكي بمنصب وزير الدفاع وذكرت احقية التجمع بهذا المنصب ولاسباب التي ذكرتها وهي اولأ لعدم اتفاق الكتل السياسية ومنذ سنتين على مرشح وزير الدفاع ، 
واضافت خسرو ان تجمع العراق الجديد عبارة عن عراق مصغر ينتمي اليه جميع الطوائف والقوميات والاديان في العراق ولهذا فهو يمتلك صفة لاتمتلكها الكتل السياسية الاخرى.

ثانيأ : 
ان التجمع هو اكثر الكتل السياسية العراقية نشاطا" وحيوية في فترة ما بعد الانتخابات البرلمانية الاخيرة وهذه النشاطات والجهود معلومة لدى المواطن ولدى الكتل السياسية الاخرى .
ثالثا":
ان التجمع يمتلك قاعدة جماهيرية يتفوق بها على الاخرين باستثناء التيار الصدري. 


رابعا:
ان التجمع يمتلك الخبرات والمواهب مما يجعله في مقدمة الكتل السياسية التي تمتلك الشهادات العليا والخبراء وهذه الشخصيات قادرة على النجاح في هذا المنصب.

خامسا": 
ان التجمع حافظ على استقلاليته طيلة سنوات ما بعد 2003 وليس له اي ارتباط خارجي ولا يدين بالولاء لاي كتلة سياسية داخل العراق .

سادسا":

ان التجمع يمتلك علاقات طيبة مع اغلب الكتل السياسية البرلمانية والكتل السياسية والمنظمات الجماهيرية خارج قبة البرلمان .
وختمت خسرو تصريحها  ان تجمع العراق الجديد يطالب المالكي شخصيا" بمنصب وزير الدفاع للاسباب المذكوره اعلاه .

واضافت اننا لسنا عبيد كراسي او عشاق مناصب ولكن الضرورات الوطنية العراقية الصميمية تجعلنا نطالب بهذا المنصب لاننا الاحق به والاكفئ له والاقدر على النجاح فيه .

صادق الموسوي 
سكرتير عام تجمع العراق الجديد

كتاب شكر وتقدير لجريدة النداء وللسيد صادق الموسوي من المكتب الاعلامي لحزب الفضيلة


المخرجة العراقية عبير الزبيدي تفتتح شركة عبير الرافدين للإنتاج والتوزيع الفني.


زارت المخرجة عبير الزبيدي مقر تجمع العراق الجديد ومكتب تجمع السلام العالمي واللقاء بالسيد صادق الموسوي مدير مكتب أعمال الكاتب السيد الدريني  وبحث نشر الثقافة والتعاون والاستعداد للإنتاج الفني والإعلامي.
 والتباحث حول نشر ثقافة حقوق الإنسان التي تفتقر في المجتمع العراقي نتيجة الصراعات وتفشي الإرهاب ،  والتفاهم على آلية التعاون من خلال افتتاح شركة عبير الرافدين للإنتاج والتوزيع الفني والتي تدير المكتب  المخرجة عبير الزبيدي ، وتم افتتاح المكتب فعلا في وسط بغداد كرادة داخل . والمخرجة عبير بصدد إنتاج أفلام وثائقية وتعليمية وكارتونية متنوعة تشمل جميع الاتجاهات . وجميع وسائل الدعايات ،  وسوف نصور مكتبها الخاص وإعلام الجميع عن موقع الشركة للتعاون التجاري والإعلامي مع شركة عبير الرافدين .


وقد نشرنا من قبل المخرجة العراقية عبيرالزبيدي يسند إليها اكبر سيناريو من مصر للإخراج التلفزيوني للكاتب القدير السيد محمد الدريني زعيم شيعة مصر
وكان من المؤمل إسناد إخراج المسلسل للمخرج السوري باسل الخطيب الذي كان يرغب بإخراجه
ولكن السيد الدريني اسند إخراج بطن الحوت للمخرجة القديرة عبير سالم ، وذلك بسبب أحداث المسلسل التي تدور عن العراق ومصر والعلاقة الحميمة التي تربط المسلمين من مذاهب متفرقة ورجوعهم للصلة الحميمة التي تنفي التعصب والطائفية بين بقية المذاهب الإسلامية .
وكان المسلسل له عنوان باسم شيعي (في حارة سنية )
ولكن السيد الدريني أجرى عليه بعض التعديلات الكبيرة بعد زيارته للعراق العام المنصرم .
وللكاتب السيد محمد الدريني روايات ومسلسلات وأفلام تنتظر إسنادها للإنتاج السينمائي والتلفزيوني في الدول العربية بعد الحصار المقام على كتاباته وأعماله الفنية في مصر ، رغم مطالبة الكثير من الدول العربية بإقامة العقود لأعماله الكبيرة
ومن أعظم أعماله الجديدة
فلم الغماية الذي يتحدث عن الإمام صاحب العصر والزمان (ع) ،
وهو ما يحضر من جهة الرقابة المتعصبة في مصر وبعض الدول العربية
ومن بعض أعماله الكبيرة أيام الرعب في عاصمة جهنم ، التي تحكي قصة اعتقاله وفضح الأساليب التي يتلقاها المعتقلون في السجون العربية ومنها مصر .
من أعماله الأخرى الجديدة :
رحلة الأهوال* أقدام فوق شفرات السيوف*
الذئب والغنم*الفدائيون*رعب في إسرائيل
*لسان التمساح*
* زنزانة 6
*خطر فوق العادة
سلاح الدجاج*
* القاضي محمد براءة
سوق اللحم*
الندابة*
ليلة مع إبليس
كتاب أيام الرعب في عاصمة جهنم
خالدة الخزعلي
مديرة اعلام تجع السلام العالمي

السبت، 22 أكتوبر 2011

شبكة العدالة للسجناء تقيم ندوة حوارية وعرض التجربة المغربية في مجال حقوق السجناء والمعتقلين

شبكة العدالة للسجناء تقيم ندوة حوارية وعرض التجربة المغربية في مجال حقوق السجناء والمعتقلين
بدعم من الاتحاد الاوربي وبرنامج الامم المتحدة لخدمات المشاريع  UNOPS
وبالتعاون مع المعهد العربي لحقوق الانسان عقدت  شبكة العدالة الاجتماعية للسجناء ندوة  حوارية لرؤساء منظمات المجتمع المدني المعنية بحقوق الإنسان في يوم السبت 22تشرين الأول 2011 على قاعة المركز النفطي  بادراه الأستاذ المحامي محمد البلداوي رئيس الشبكة  والأستاذ كاظم البيضاني  منسق مجموعة بغداد والسيدة رحمة عبد الكريم رئيسة منظمة نور الرحمة الإنسانية لحقوق الإنسان منسقة الجلسة ومن مؤسسي شبكة العدالة للسجناء
التي اشرفت على أقامت الندوة مع الأستاذ حسين ألشمري نائب رئيس منظمة النور،
وقد حضر الندوة ممثل عن البرلمان العراقي الدكتوره نور  عن القائمه العراقيه، وحضر ممثل مجلس الوزراء  ومسؤولة اعلام المكتب النسوي
ومدير سجن الإحداث الأستاذ ولي الخفاجي  .
وعدد من رؤساء وممثلي المنظمات الحقوقية من اغلب محافظات العراق .
وتحث الأساتذة عن تجربة حقوق السجناء والمعتقلين في المملكة المغربية  بعد زيارتين  من قبل لجنة شبكة العدالة للسجناء في المغرب ورؤيتهم للتطور الحاصل فيها  بمجال حقوق الانسان


أجندة الندوة على أربعة جلسات
الجلسة الأولى : شرح موجز عن الزيارة الميدانية للمغرب العربي والدروس المستسقاة منها .
الجلسة الثانية: آلية الرصد والتوثيق وإعداد التقارير .
الجلسة الثالثة : اهم المقترحات والتوصيات من قبل المشاركين.
الجلسة الرابعة : توزيع استبيان لقياس اثر مدى نجاح الندوة .

وتم النقاش في مسائل عدة  منها تهميش المنظمات في العراق وعدم اخذ دورها في بناء الإنسان ونشر ثقافة حقوقه – قانون إدارة السجون – منح السلطة القضائية سلطة أوسع وخاصة لقضاة التحقيق الذين يتوقف عملهم عند حد جمع الأدلة وتمديد حبس الموقوف - عدم الخلط بين مسمى المتهم والمحكوم والموقوف – مناقشة وضع العقوبات البديلة على المحكوم – وكذلك مناقشة أمور كثير  والتي تضمن حقوق الإنسان والتي تشعر بالشخص بإنسانيته ليتعامل مع بقية الإفراد  بإنسانيه مطلقة  من اجل بناء هيكلية الإنسان المسالم في جميع مجالات الحياة .

صادق الموسوي
نائب الأمين العام
لتجمع السلام العالمي
في العراق والشرق الاوسط