الأحد، 29 ديسمبر 2013

ختام مهرجان الجواهري بدورته العاشرة .

خاص بصوت العراق
بحضور الدكتور سلام الزوبعي اقام الاتحاد العام لادباء والمفكرين العراقيين اليوم الاخير لمهرجان الشاعر العراقي الكبير محمد مهدي الجواهري ( شاعر العرب) كما لقبوه ، الاحد 29/12/2013
وكان في استقباله رئيس الإتحاد وعدد من أعمدة الشعر والأدب العراقي وسفير السلام والنوايا الحسنة في العراق السيد صادق الموسوي
وألقي كلمة في الحاضرين جاء فيها مايلي:
- الجواهري كان أبن النجف الأشرف وسميّ شاعر العرب فالنجف ليس ام العراقيين بل ام العرب عبر التاريخ برجالها ، فخاب من يقزّم مكانة مدينة العلم والفكر ومقارعة الظلم.

- أذا كنّا أوفياء للجواهري فأنه كان ضحية القائد المنحرف فانتقل الجواهري بين متوسطة بابل وثانوية البصرة والمعتقل ومكمم الفم وعندا سألوه عن تهمة اشتراكه مع مجموعة أشخاص لقلب الحكم قال( أنا لا احتاج لأن أشترك مع أحد فلساني وشعري يكفي لقلب الحكم).

وأقول للفقراء والمعوزين ما قاله الجواهري ( حييت سفحك عن بعدٍ فحييني ..... يا دجلة الخير يا أم البساتينِ)

وأقول للمهجرين ماقاله الشاعر ( حييت سفحك ضمآن ألوذ به ..... لوذ الحمائم بين الماءِ والطينِ)

وأقول للمغتربين في كل بقاع العالم من العراقيين ما قاله الجواهري
( أني وردتُ عيون الماء صافية
.........نبعاً فنبعاً وماكانت لترويني)

وأقول للمتامرين على العراق والخانعين لهم ( وأنت ياقارباً تلوي الرياحُ به ........ ليّ النسائم أطرافِ الأفانينِ).

فتحية لكل مبدع دافع عن الوطن ولم ينحني أمام عواصف الخيانة والتامر.

صادق الموسوي
تصوير هبة العامري
زينب صافي عباس





















الخميس، 26 ديسمبر 2013

الدكتور سلام الزوبعي يطرح مشروعه الوطني امام مرشحي أئتلاف العراق.



التقى الدكتور الدكتور سلام الزوبعي في مكتبه في بغداد عدد من المرشحين والمرشحات للمشروع الوطني ( أئتلاف العراق) ضمن أطار حملته الداعمة لكل الجهود الخيّرة لأنقاذ العراق من وحل الطائفية والارهاب والفساد والتراجع الخطير في كل مفاصل الدولة وفي مقدمتها الأمن والسيادة وهيمنة الأرهاب والأجندات الخارجية، وقد أكد في حديثه جملة أمور نورد منها مايلي:
- نبارك كل الجهود الخيرة ونقدس الدماء الزكية والأرواح الطاهرة التي أجهضت المشروع السياسي السني والشيعي والكوردي والتركماني وكل مشروع على اساس طائفي هدد وحدة العراق وجرّ البلد الى مسلسل الهزائم والتردي الخطير في كل مفاصل الحياة.
- أن أعيان العراق هم عيونه المخلصة والنخب الخيّرة التي يعقد الأمل عليها بعد الله كل شرائح المجتمع ولقد ذهبنا الى اختيار أعيان العراق لتصحيح بعض التصرفات الخاطئة في دور عشائر العراق الذي يدركه كل العراق على مدى التاريخ ان عشائر العراق لها فضل كبير في تحرير العراق من الاحتلال ومساهمة فاعلة في نيل استقلاله،
 لكن بعض الشيوخ الذين تخندقوا بالحزبية المقيتة ووقعوا بفخ الطائفية قدا أثاروا حفيظة المجتمع العراقي وأصاب مسيرة العشائر أخطاء كثيرة أثرت على مسيرتها لذا فأن دور الأعيان هو كبير وراقي ويهدف الى تنقية مسيرة العشائر مما اصلبها من أخطاء لكي يصلو الحاضر بالماضي الكبير من اجل مستقبلٍ مشرق لإنقاذ العراق.

- شرف كبير لكم أن يكون مشروعكم خارج عباءة الطائفية المقيتة ويكون خيمة لكل العراقيين دون اية حسابات ضيقة ، وان تكون المواطنة والعدالة والتنمية ركائز في بناء دولة المؤسسات لإنقاذ العراق.

- أن الأحزاب الفاسدة والشخصيات السياسية الملوثة في ماضيها وحاضرها تحتاج الى أموال طائلة لتلميع صورها البائسة وممارسة أساليب واطئة لتضليل الناس أما مشروعكم الوطني فعدته ثقة المجتمع بكم ووقوف الشرفاء معكم لأن وجوهكم وصوركم ناصعة البياض من خلال تصديكم للباطل بكل اشكاله ووقوفكم الى جانب الحق دون تردد.

- كل الاحترام الى المراجع الدينية الكريمة من كل الجهات التي ترفعت عن كل ماينال من مكانتها ولم تلهث وراء المكاسب التافهة ولم تبع الاخرة بالدنيا فأساءت الى الدين والسياسة على حد سواء ،
فمشروعكم مدني لايستخدم الدين او المذهب او القومية او العشيرة كوسائل للوصول الى الغايات السياسية والمناصب، ومشروعكم يستند الى منهج البحث العلمي في بناء الدولة والمواطنة هي القاسم المشترك الأعظم بين الجميع.

- أن مشروعكم الوطني لايسعى الى بناء دولة الاحزاب التي اعتاد أغلبها الى اتباع نهج الصراع والتسقيط والمنافسة الغيرىشريفة أنما بناء يسعى لبناء دولة تخرج من رحم الجامعات ومراكز البحث ومؤسسات المجتمع المدني لتحقيق السيادة الحقيقية وبناء أقتصاد مزدهر يحافظ على مصادر الثروات وفي مقدمتها الانسان وهو أعلى قيمة في الكون وبناء افضل العلاقات مع دول المنظومة الاقليمية والمجتمع الدولي على اساس الأنفتاح على كل شعوب العالم ومشاركتها في بناء صرح الحرية وتحقيق السلام والعدالة الاجتماعية بين كل شعوب العالم دون تمييز.

- لابد من دور بارز لعشائر العراق في دعم الجهد الوطني من خلال تهيئة كل مستلزمات وصول الكفاءات الى مراكز القرار والتأكيد على الدور المهم والحيوي للمرأة العراقية وضرورة مساندتها لأخيها الرجل في بناء الدولة دون أن يؤثر على واجبها المقدّس في رعاية الأجيال وأعداد البنية السليمة للمجتمعات.

- الشباب صنّاع الحياة وأمل الأمة ودورهم في بناء الدولة لايمكن الأستغناء عنه تحت اي ظرف والا فان المسيرة تسير نحو الفشل المحقق.

- تشخيصكم لكل مواطن الخلل في مفاصل الدولة ووضع الحلول المناسبة في مشروعكم الوطني قبل الوصول الى مراكزكم خطوة أولى في طريق نجاحكم.

- وقوفكم على مسافة واحدة من كل دول الجوار هو البوابة الأمينة لأستأصال الطائفية وتحقيق السيادة الحقيقية للعراق.

- الى الذين يدّعون أنهم أحفاد علي عليه السلام أن انتخابكم للفاسد الفاشل هو طعنة في ظهر علي عليه السلام والى الذين يدّعون أنهم أحفاد عمر عليه السلام انتخابكم للفاسد الفاشل هو طعنة في ظهر عمر عليه السلام والى الذين يدّعون أنهم أحفاد صلاح الدين الأيوبي أن انتخابكم للفاسد الفاشل هو طعنة في ظهر صلاح الدين الأيوبي وأذا كان السنة والشيعة والكورد والذين يشكلون أغلبية المجتمع العراقي أذا كانو يهددون السلم وأصبحوا خطراً على غالبية مكوناتهم فكيف تريدون للتركمان والمسيحين والصابئة والأزيديين الذين باتت تذبحهم ديمقراطيتكم المزيّفة وتشدقكم بالعدل والنزاهة.

وختم الدكتور الزوبعي حديثه بالقول ( أن الذين أستأنسوا بالباطل لم يعد لطريق الحق وحشة عندهم ) فخاب كل فاسد وفاشل وطائفي وداعم للارهاب ومستخف بالارواح والدماء والممتلكات

توكلوا على الله وارفعوا شعاركم وليدوي في كل العراق ( الطائفية جريمة مخلّة بالشرف).

صادق عبد الواحد الموسوي
مدير صوت العراق - بغداد



















الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

الدكتور سلام الزوبعي يستقبل سفير السلام والنوايا الحسنة في العراق.


مركز تحميل الصور
استقبل الدكتور سلام الزوبعي في مقرة سفير السلام والنوايا الحسنة في العراق السيد صادق الموسوي .مدير صوت العراق /بغداد
وجرى الحديث حول مشروع وطني متكامل للدولة المدنية ، مشروع
يخدم جميع العراقيين ويحفظ حقوقهم جميعا .
ويعتمد المشروع على الكفاءات المهنية والخبرات العلمية ويحفظ الهوية العراقية مع الاحتفاظ بحقوق الفرد العراقي .

مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور

السبت، 21 ديسمبر 2013

سفير السلام والنوايا الحسنة في العراق في زيارة لامين عام تجمع العراق الجديد.

مركز تحميل الصور

زار سفير السلام العالمي وسفير النوايا الحسنة للجنة حقوق الانسان الدولية السيد صادق الموسوي مقر تجمع العراق الجديد ولقاءه بأمين عام التجمع المهندس عامر المرشدي، وتمت الزيارة صباح السبت 21/12/2013ودار الحديث اثناء اللقاء حول مسائل عدة من اهمها مرحلة الانتخابات المقبلة والتحالفات السياسية ،
وعن الاعلام العراقي وكثرة الصحف والجرائد واعتمادها في نقابة الصحفيين دون المتابعة من قبل النقابة عن الطبع ومراقبتها للصحف والجرائد.وكان الحديث الاهم حول الانتخابات وأسباب عزوف الناخب في الانتخابات القادمة
كما يتوقع الاثنين ، وتشخيص الاسباب والحلول لذلك ، منها :فقدان الثقة بالسياسيين خلال المرحلة المنتهية لعدم الايفاء بالوعود التي قطعوها للناخب العراقي، وكذلك ترشيح اغلب الوجوه المشاركة في الحكومة والبرلمان. كون الاغلبية مرتبطون بأجندات دول عربية وأجنبية لتنفيذ مخططات خبيثة لسعيها ابقاء العراق في حالة الفوضى والخراب. وكون هؤلاء يحملون جنسيات اجنبية وولائهم لتلك الدول .وقد علل المرشدي والموسوي اسباب فشل الحكومة العراقية في تقديم الخدمات للشعب العراقي، هي الصراعات السياسية والنزاعات الطائفية من اجل الاستحواذ على المناصب العليا في الدولة ، وعدم وجود معارضة سياسية حقيقية من بين الكتل الفائزة في الانتخابات السابقة .
والخلل يكمن في حكومة الشراكة الوطنية التي فقدت عنصر مهم للمعارضة داخل الحكومة والبرلمان .وقد اتفق المرشدي والموسوي على حث الناخب العراقي بالمشاركة بقوة في الانتخابات القادمة لانتخاب الاصلح والموثوق في قدراته واستقلاله .وحث المفوضية العليا للانتخابات بإعادة سجل الناخبين لفترة اسبوعين ، كون اغلبية العوائل انتقلت الى اماكن اخرى وعدم استطاعتهم الوصول الى مراكز الاقتراع القديمة ، والكثير منهم لم يستحدثوا سجلاتهم .صادق الموسويمدير صوت العراق / بغداد

مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور

الجمعة، 20 ديسمبر 2013

حصاد الابداع والتميز لسفير السلام وسفير النوايا الحسنة في العراق السيد صادق الموسوي.

<
مركز تحميل الصور
حصاد الابداع والتميز لسفير السلام وسفير النوايا الحسنة في العراق مدير شبكة صوت العراق الاستاذ صادق عبد الواحد الموسوي بدرعين وشهادتين تقديرية مقدمتين من مجلس محافظة بغداد ، قدمهما عضو مجلس محافظة بغداد الاستاذ جواد كاظم عواد الدلفي . وأكاديمية المبدعين والمثقفين الدولية في العراق للموسيقار الدكتور حسين الساهر ورابطةالمبدعين والمثقفين الدولية في فلسطين ووشاح علم فلسطين ، قدمتهما الاديبة الدكتورة رولا شتية من فلسطين، وتم ذلك اثناء توقيع الديوان الشعري المشترك لضيفة العراق الشاعرة الفلسطينية رولا شتية مع الشاعر العراقي طالب الشمري في المركز العراقي البلجيكي للثقافة والآداب والفنون.

الف مبروك للعراق ولرجل السلام ولصوت العراق
هبة العامري
مركز تحميل الصور


مركز تحميل الصور

مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور
مركز تحميل الصور