الخميس، 31 مايو 2012

انتخاب السيد صادق الموسوي رئيس شؤون الاعلام لمكافحة الفساد في العراق .


انتخاب السيد صادق الموسوي رئيس شؤون الاعلام لمكافحة الفساد في العراق .
تم انتخاب السيد صادق عبد الواحد الموسوي رئيسا لشؤون اعلام مكافحة الفساد في العراق. من قبل الشبكة الوطنية والشفافية الدولية ورصد الفساد في العراق ،
التي تترأسها المحامية السيدة ابتسام الشمري ،
وكذلك من قبل مركز رصد الفساد الاداري والمالي الذي يترأسه الاستاذ عماد التميمي .
وتم تدوين ذلك رسميا في هيئة النزاهة وفي اكادمية النزاهة للإعلام بعد زيارتنا
للدكتور غزوان هادي والأستاذ وليد معاون مدير شؤون المنظمات الغير حكومية بهيئة النزاهة اليوم الخميس 31 ايار 2012.
فان الشبكة الوطنية تظم اكثر من 90 منظمة من منظمات المجتمع المدني في جميع محافظات العراق ، وسبعة اعضاء من مجالس المحافظات .
الصحفية خالدة الخزعلي 
 

الثلاثاء، 29 مايو 2012

سحب الثقة من رئيس الوزراء سيؤدي بالعراق الى التقسيم – حركة وحدة الشباب –



صرح  احمد السعدي رئيس حركة شباب العراق
ان سحب الثقة من رئيس الوزراء سيؤدي بالعراق الى نزاع حزبي وقومي وهذا لن يصب في مصلحة  العراق بجميع فئاته ولا يخدم اي عراقي  ، وبالرغم كل المؤشرات على دولة رئيس الوزراء لكن التوقيت خطر والعراق غير مستعد لدخول اشكال قومي وعنصري في هذه المرحلة.
وأوضح السعدي ان للمالكي دور كبير في انهاء المظاهر المسلحة وإنهاء المليشيات ،
التي كانت مسيطرة على الشارع العراقي فيفي حقبة من الزمن ،
 في  حين سحب الثقة عن المالكي  بهذه الطريقة الانتقامية سيكون تجديد  للمظاهر المسلحة وعودة المليشيات مرة اخرى
وقال السعدي في ما يخص الاقاليم في العراق هي اشرس هجمة مرت على العراق من حين تأسيس الدولة العراقية
والمالكي اثبت جدارة في انهاء وتوقف عمليات التقسيم في البلاد ,

المركز الاعلامي
 لحركة وحدة شباب   العراق

الاثنين، 28 مايو 2012

الوحدة الوطنية والخطاب السياسي الموحد لدحر مخططات الاعداء.



الوحدة الوطنية والخطاب السياسي الموحد لدحر مخططات الاعداء.

منذ ظهور  التيارات المتطرفة والتكفيرية كانت معالجاتنا لها بأساليب معتدلة تعبير عن مواقفنا  ازاء موجات التكفير والفتنة التي اجتاحت اجزاء كبيرة من العراق قبل ان يتغلب صوت العقل والمنطق على اصوات خفافيش الظلام ، وقبل ان تتمكن الاجهزة الامنية من تفتيت قوى الارهاب
وقد بدأ  الدور الاعلامي المتميز لمؤسسات تجمع العراق وتجمع السلام  الاعلامية  في طرح قضايا المواطنين ومناصرة الديمقراطية والعملية السياسية و فضح الارهاب والداعمين له ، اضافة الى ترسيخ مفاهيم الوحدة الوطنية وتعزيز ممارساتها وفرض سلطة القانون

فكنا وما زلنا نقف جانب الحق وتعرية المواقف التي تحاول ضرب الوحدة الوطنية وبث النفس الطائفي بين ابناء الشعب الواحد،  ملتزمين بمشروع التعبير الصادق والحيادي لدعم العملية الديمقراطية والسياسية  في العراق.
وقد وقفنا الى جانب قضايا الشعب العراقي وفضحنا مخططات الارهاب وأعداء الوطن الذين يريدون الموت والخراب للعراق.
وقد عالجنا جميع القضايا بالحكمة والموعظة الحسنة .
في محاربة الفتاوى التكفيرية القادمة من خارج الحدود التي يصدرها رجال الافتاء الارهابي التكفيري،
فكان نهجنا وما زال ينتقد ويصحح مسار العملية السياسية والآراء الدينية المبنية على اسس خاطئة .
من خلال العقول النيرة والمثقفة في تجمع العراق الجديد وتجمع السلام العالمي من مفكرين رجال دين وعلم وسياسة واقتصاد  من مختلف الديانات والمذاهب الاسلامية  وقد اعلنا التبرؤ من كل من يسعى لتفريق كلمة المسلمين وإضعاف موقفهم.

فان جميع العراقيين قد استبشر خيرا بالتغيير الديمقراطي  وإطلاق الحريات في العراق
فالخطاب الوطني الموحد الفعلي مفتقد لدينا منذ زمن بعيد. وتمنياتنا أن نعيش الوحدة الوطنية الحقيقية قولا وفعلا من الان.
والشباب يحتاج إلي هذا الخطاب الذي يشعره بمعنى الوطن ووحدة ارضه وسمائه .
لان مشاعر الوحدة الوطنية لا تخص فقط الفتنة الطائفية.
الوحدة الوطنية تخص التهديدات الخارجية.
تخص ما يحدث في سوريا  والأردن وإيران والسعودية والبحرين وتركيا وجميع الدول المجاورة لحدود العراق
فالأحداث المتغيرة في أي دولة مجاورة للعراق  قد تؤثر سلبا علي ركائز الأمن القومي وعلى مياه نهري دجلة والفرات ، وهما نبع الحياة  الانسانية  والزراعية والمعيشية والاقتصادية لعموم العراقيين.
وتمنياتنا أن يضع الفرد العراقي يده بيد اخيه في مواجهة المخاطر الخارجية والداخلية ،وهو أمر محمود لطالما تغنينا به.
فان الوحدة الوطنية تعني اشراك الناس في كل ما يمكن ان يمس الوطن.
وحماية الوطن ليست ملقي على عاتق الاجهزة الامنية فقط بل عمل جماهيري يحتاج إلي دعم شعبي يشمل جميع العراقيين بغض النظر عن الدين والمذهب.
وان المجتمع الذي يتمسك بهذا القول يكون مجتمع أكثر تقدما وثقافتا ووعيا
عندها يكون قادر على دحر الارهاب والمخططات الخبيثة التي تحيق بالعراق وشعبه  ويكون قادرا  للدفاع عن أمنه وسمائه وأرضه .
حمى الله العراق وشعبه من الحاقدين.

صادق الموسوي
سكرتير عام الامانة العامة

الأحد، 27 مايو 2012

اهل الفن العراقي الاصيل يجتمعون في معهد الموسيقار الدكتور حسين الساهر .


اهل الفن العراقي الاصيل يجتمعون في معهد الموسيقار الدكتور حسين الساهر .
في جلسة خاصة لشخصيات لها طابع  مميز في فن الغناء والطرب والموسيقى اجتمع نخبة  من ذوات الفنون المتنوعة
في معهد الموسيقار حسين الساهر الاحد 27 ايار 2012، وجاءت هذه الجلسة الفنية المميزة من اجل النهوض بالفن العراقي الاصيل القضاء على الفن التجاري الهابط.
حيث اجتمع كلا من النجم والفنان الكبير محمد الشامي والملحن الاماراتي علي سرحان والشاعر العائد من دولة السويد عقيل خليبص  والإعلامية ايمان الفتلاوي  والفنانة الصاعدة شاهندة الربيعي مع عدد من اعضاء فرقة ميمو ميوزك العالمية الذي يترأسها الموسيقار حسين الساهر وبحضور عازف الكيتار الفنان  رائد وعازف الاورك الفنان ساهر .
بحضور راعي الثقافة والفنون للفنانين الشباب السيد صادق الموسوي رجل السلام .
حيث استمعوا الى الصوت الاصيل للفنانة شاهندة تلميذة الموسيقار الدكتور حسين الساهر ، واتفق الجميع وتعاهدوا على ان يظهروا الفن العراقي الاصيل واختيار نوات من الشباب ذو الاصوات الجميلة وإبرازهم على الساحة الغنائية بأصالة الطرب العراقي الاصيل . والقادم سيكون الافضل لما يقدمه معهد الموسيقار حسين الساهر لخدمة الفن العراقي .
صادق الموسوي



السبت، 26 مايو 2012

مجلس اعيان العراق يكشف المستور في ندوة بكلمة القاضي محمود الحسن .



لا

مجلس اعيان العراق يكشف المستور في ندوة بكلمة القاضي محمود الحسن .
برعاية عضو مجلس النواب القاضي (محمود الحسن ) اقام تجمع الوطني لأعيان العراق ندوة عن الانجازات التي حققتها الحكومة برئاسة دولة رئيس الوزراء نوري المالكي وعلى كافة الاصعدة الوطنية والعربية والدولية وموقف بعض الكتل السياسية .
حضرة الندوة عدد الكبير  من شيوخ العشائر والشخصيات الادبية والمثقفة ووفد تجمع السلام العالمي في العراق والشرق الاوسط المتمثل بنائب الامين العام للتجمع صادق الموسوي ومديرة اعلام تجمع السلام العالمي خالدة الخزعلي والبعض من الشخصيات النسائية ,

كلمة النائب عن دولة القانون القاضي محمود الحسن ، اهم ما جاء في فقراتها :
بعد ان استسمح الحضور بوقوفه  احتراما لهم وإلقاء كلمته. وتوضيح النقاط الاساسية التي يجب ان يطلع عليها ابناء شعبنا والذي عانى الويلات وما خلفه النظام السابق من دمار للشعب ، فان شعبنا تعود على التصدي لكل المؤامرات التي تحاول النيل
فمنذ سقوط النظام السابق اتخذت البعض من البلدان المجاورة والبلدان الاقليمية لتنفيذ مؤامراتها على شعبنا, وقد يقول البعض لماذا لم يحصل تحسن كبير في مجالات الحياة ؟
والسبب بات واضحا ان هناك مؤامرات ودسائس من بلدان لا تريد الخير لأبناء الشعب وان تنخر نسيج الشعب واعدت لهذه الامور المبالغ من الاموال وبأيدي شخصيات اعدتها مسبقا وأوصلتها الى قبة البرلمان
وان هناك مؤامرات ومخططات باتت واضحة , والدول المعادية سخرت اجندتها للنيل من كرامة البلاد وسمعة العراق العظيم
وهناك العديد من المشاريع الخدمية والاقتصادية  التي يقوموق وضع العراقيل امام عجلة النمو والتطور،
وشاهدنا كيف اصبح البلد في الواقع العربي بعد ان احتضن القمة العربية في بغداد وان ما حصل اثناء انعقاد القمة هي نقطة تحول جذري بالرغم من ان البعض ارادوا افشالها ،
 منهم سياسيون عراقيون ذهبواالى البلدان المجاورة من اجل افشال انجاح انعقاد القمة العربية, ولكن انعقدت القمة وأصبح البلد يشار اليه على الصعيد العربي ويعمل في محيط الجامعة العربية والعراق من بين البلدان الستة المؤسس للجامعة .
وأصداء القمة باتت واضحة ,لم يكتفي الامر عند هذا فحسب بل استضافة العراق الملف الايراني النووي وهو من اخطر الملفات المطروحة وهو من الملفات الدولية وكاد ان يغلق وعدم الوصول الى حل.
وبرغم المعارضات استضافة العراق تلك  المحادثات بين الاطراف وباتت ان تكون يناء وجذرية حفاضا على الهوية الاسلامية والبلدان التي تنظر والتي تنى منحى الاعلام يجب تأخذ دورها وان لا تتعرض الى المؤامرات والمستهدف هو الاسلام هذه هي المأساة الكبرى ,

لماذا يريد البعض سحب الثقة من الحكومة ؟
والتي انطلقت من الاخوة الاكراد اللذين تعرضوا الى الويلات والحقيقة لم يكن هناك شكر وثناء بين الايام الماضية وهذه الايام وبالرغم من حصول التطورات والتحسينات في الاقليم عن باقي المحافظات العراقية الاخرى ونحن لدينا المحرومين من كافة ما يتمتعون به،  بل هناك العديد من المخالفات الدستورية والحكومة اكدت ذلك

 حيث انهم يأخذون اموال ما يستخرجون من النفط ويضعونها في جيوبهم الخاصة ويطالبونا بما ينتج من النفط من البصرة والعمارة من يرضى بذلك والدستور يقول ان النفط ملك الشعب وليس من حق احد وكذلك المنفذ الحدودية المطلة على البلدان حيث توجد في اقليم كردستان من 10 -15 منفذ حدودي وكل يوم يجني ملايين الدولارات منا ويأخذونها حصرا لهم وبنفس الوقت يطالبوننا بعائدات  سفوان الحدودي  وغيرها ان نعطيهم من ما نجنيه منه وهذا مخالف للدستور بل والمطار تديره الحكومة الاتحادية وهم يريدون ما يدخل ويخرج لا نعرف به وكذلك يريدون مما يأتي به مطار البصرة وكل هذا مخالف للدستور العراقي والسياسة الخارجية تديرها الحكومة العراقية وما يحصل في الاقليم من استضافات بعض ا لشخصيات ويأخذون حريتهم .ويوميا وفي مختلف المحافظات يتعرضون الى اعتقالات من قبل البيشمركة.
اصبحت العملية الان لا تطاق , ولا نريد ان نعود للمربع الاول ,ولكن لدينا ارادة وشعبنا مؤمن وواعي الى هذه الدسائس وألا سيكون ندم ما بعده ندم والكثير لا يريدون لدولة رئيس على ما يريد انجازه للشعب وان يسجل لدولة رئيس الوزراء من منجز اي ان المصالح الشخصية لبعض الكتل السياسية تريد عودت العراق الى المربع الاول .

الخروقات الدستورية للأكراد وبعض المعادين للعملية السياسية تحت قبة البرلمان العراقي .نبدأ مع الشرح المبسط.
ان حكومة العراق المتمثلة برئيس الوزراء نوري المالكي تسعى لخدمة الشعب العراقي في برامج عدة ومتوقفة بسبب عدم اقرارها في البرلمان العراقي وسنبين الاسباب ادناه .
1-    ان التطور الحاصل في اقليم كردستان جاء بأموال العراقيين التي حرموا منها ومن الخدمات والنقص في البطاقة التموينية .حيث ان الميزانية تخصص نسب عالية للإقليم من واردات العراق،
 وجميع البرلمانيين لا يعترضون على اي زيادة يطلبها الاقليم لان اياديهم سخية تحت قبة البرلمان من اجل عدم عرقلة القرارات التي تخص الاقليم .
2-    لقد اعتمدت قيادات الاكراد اسلوب المكر والخداع منذ بداية التخطيط ، حيث كان السخاء لمؤسسات الاعلامية في الخارج من اجل عدم طرح ما يعيق عملهم وعدم نشر الفضائح والتعتيم على القضايا والمواضيع المهمة.
3-    تحريك الفتنة الطائفية بين العراقيين من قبل قادة الاكراد المتعصبين  وبالأخص بين شيعة العراق وسنته من العرب ،وتطبيق اجندات خارجية من اجل مصالحهم الشخصية .
والجميع يعرف لولا حكمة رئيس وزراء العراق نوري المالكي والقضاء على الفتنة الطائفية لما كان للعراق وجود على الخارطة الان ، لتقسمت اراضيه للدول المجاورة وتشريد شعبه .
وهذا ما كشفته الحكومة الاتحادية عندما طلبت من القوات الكردية معاونتها في بسط الامن في بغداد ،وما جرى في حي العامل والباع من قبل تلك القوات هو اكبر دليل وشاهد على ذلك ، والتفاصيل طويلة يعرفها اهالي تلك المناطق وانا شخصيا تحريت عن هذا .
4-    رواتب المنتسبين الاكراد في الجيش في بغداد مضاعفة حيث يتقاضون راتبين الثاني من الإقليم.
5-    استخراج البترول وبيعه بدون امر الحكومة الاتحادية والأموال لا تعود لخزينة الدولة ، وهم يطالبون بحصة الاقليم من صادرات البترول من محافظات العراق كافة.
6-    عقد صفقات تسليح الجيش في اقليم كردستان بأحدث الاسلحة المتطورة بدون علم الحكومة الاتحادية ،
ويعرقلون تسليح الجيش العراقي بحجة ان هذه الاسلحة موجهة للأكراد، فأي منطق هذا ، وهذا ما صرح به قادتهم وأعضاء في البرلمان.

7-    جميع مطارات العالم تخضع لمراقبة دقيقة وإجراءات صارمة ،الا مطار اربيل لا تسمح حكومة الاقليم بالتدخل من قبل الحكومة الاتحادية في الاجراءات ، حيث اصبح اي فرد معادي للعراق ومطلوب للعراقيين يصولون ويجولون في اقليم كردستان بدون ان يمسهم احدا بسوء ، حتى المسؤولين المطلوبين قضائيا يتوجهون للإقليم من اجل هروبهم الى دول اخرى او حمايتهم من طائلة القضاء العراقي.
8-    فتح منافذ حدودية مع الدول المحاذية للإقليم  بدون علم الحكومة الاتحادية واستحصالهم على الرسومات الكمركية ،في حين نهم يطالبون الحكومة حصتهم من ايرادات المنافذ العراقية الاخرى مثل سفوان والمنذرية  الخ.

9-    عرقلة اي مشروع للحكومة في بغداد وبقية المحافظات سواء كانت خدمية او تعليمية او امنية  او انسانية ، من  اجل اظهار حكومة المالكي بالعجز والفشل ، حيث طالبت الحكومة بزيادات الرواتب والمنح في المناسبات
وتحسين البطاقة التموينية للمواطنين وتوزيع اراضي من خلال مشروع اسكاني للشباب ، ولكن لا يصادق البرلمان العراقي على اي مشروع من هذه  المشاريع ،
 بحجة ان هذه المشاريع ستعود بالنفع لاسم المالكي ،
 وأحيانا يعرقلها البرلمان العراقي  من خلال حجج واهية بحجة هناك عجز في الميزانية بمقداد 13 مليار ولا يستطيع البرلمان النظر بتلك المقترحات الابعد ايقاف العجز ، وهذا يتطلب سنتين من الان ،
 في حين ان العجز الان لا يوجد بل اصبح هناك فائض مالي كبير                       من خلال                                                                                                                                                                ارتفاع البترول خلال هذه الفترة اصبح فائضا في الميزانية العراقية ، ولهذا يطالب الاكراد بزيادة حصة الموازنة للإقليم.

 هذه بعض النقاط التي اراد طرحها امام الشعب العراقي في اجتماع المجلس الوطني ولهذا لا يرغبون بانعقاده ، واتجهوا الى النجف ولم يعرف لحد الان التحركات الخفية لقادة العملية السياسية التي تسعى الى مصالحها الشخصية والمنفعية وتنفيذ اجندات خارجية من اجل تمزيق العراق وشعبه الصابر المظلوم . وان في جعبتنا الكثير ولكن الوقت لا يسعنا للاطالة .
فتحية اجلال وإكرام لشخص المالكي الذي عرفناه متأخرا الذي يحب العراق وشعبه بجميع مكوناته والذي دافع عن الكردي قبل السني وعن السني قبل الشيعي وعن المسيحي والصابئي وجميع مكونات الشعب بدون استثناء
. حفضك الله ورعاك يا ابا اسراء من مكر الماكرين وجعلك ذخرا لكل العراقيين .

صادق عبد الواحد الموسوي
سكرتير تحرير جريدة ومؤسسة النداء