الاثنين، 28 أبريل 2014

وفد صحفي والإعلامي في زيارة للأستاذ احمد محمود المالكي


الوفد الصحفي والإعلامي لقسمي رابطة النخب العراقية المناصرة للوطن في ضيافة احمد محمود المالكي مرشح دعاة العراق لدعم الدولة
وكان تواجدنا كصحفيين  وإعلاميين لصوت العراق برئاسة السيد صادق الموسوي ...
استمعنا لكلام الحق حيث مررنا بسنين صراعات على السلطة ولولا هذه الصراعات لأكتمل بناء العراق ....
تحت عنوان دعاة العراق لدعم الدولة ... ومن أجل عراق قوي لا يتطاول عليه الآخرون
 ... وفي اجتماع صريح وضح لنا أن ما يجري في العراق هو ليس لكون أن الحاكم واحد وإنما الاطراف السياسية المختلفة هي السبب في تكبل أيادي المالكي حيث انهم يقومون بزعزعة أمن هذا البلد من خلال تورطهم بنشر الطائفية البغيضة بين ابناء الشعب وعدم اطلاق الحق للحاكم على ان يعمل خدمة كاملة لهذا العراق
وهذه النعرات والمشاحنات من الطبيعي تحدث في اي انقلاب عملية سياسية لكن جمعنا الهمم من اجل عراق واحد سيادة واحدة ارض واحد وسوف نقوم على محاسبة كل من تلطخت يده بتقصير تجاه هذا البلد الواحد
ونحن على علم بأن النزيهين قليلون كونهم محاربون من
جهات كثيرة ، لان البرلمان العراقي لا يحمل جهة واحدة لقيادة البلد فتعدد الاحزاب هو ما ال بهذا العراق الى الوضع الحالي وعلينا تجميع الشمل وترك الخلافات لنصل بعراقنا الى المجد
تقدم السيد أحمد محمود المالكي بالترشيح للقائمة 287 تسلسل 3 لدعاة العراق لكونهم سيحققون أملاً جديداً لعراق ذاق مر الخلافات التي أودت بحياة أبناء الشعب لمصير أظلم وسنغير من هذا الوضع الى الاحسن لأن العراق عراقنا ووحدته وكرامته من كرامتنا وعلى ابناء الشعب أن يضعوا نصب أعينهم أن اي حكومة ستأتي سيفعل بها ما فعل بالسابق لكون الاختلافات هي سر الضياع وسيأخذ كل ذي حق حقه في هذه المرحلة الجديدة وسنضع كل شخص في مكانه المناسب كي تسير العملية السياسية في العراق بإطار ناجح يخدم كل الأطياف ونؤكد للجميع أن المنقذ الوحيد هو اتفاق جميع الأطراف على حل سلمي يخرج بالعراق الى بر الأمان ...
لان ما فائدة أننا نصرف المليارات لبناء جسر والغير يهدم من هذه العبارة التمسنا حقيقة عدم الاتفاق الذي يزحزح الروح الوطنية لكن بقدرة الله سنتخطى كل الصعاب من أجل شعب العراق الذي هو أملنا عندما يدلو بأصواتهم لقول الحق في كل من يريد التغيير الى الاسلم .


ونحن لا يوجد لدينا برنامج انتخابي ولا وعود مثل باقي القوائم
سنعمل يد بيد مع الشعب
وهذه العمليات الارهابية ناتجة عن الصراعات التي لا تنتهي ونحن نعد العدة للقضاء على الارهاب
بكل ما لدينا من طاقة والله الموفق لشعب عراقي أصيل .
اما بالنسبة لحال من أساءوا التعامل مع العراقيين وتفريق لحمتهم لنا معهم وقفة لكي نعيد ما خربه الاخرون
وفقنا الله وإياكم للعمل من أجل عراق قوي .

الاعلامية والصحفية سندس الراوي 





مرشح ائتلاف العراق نوري النوري : ائتلاف العراق حرب على الفساد والبطالة

كنا نأمل بعد سقوط النظام ان نشهد خيراً ولكن وبعد مرور اكثر من 10 سنوات احباط تلو الاخر مما انعكس سلباً على حياة المواطن العراقي .

اجرى اللقاء : خالدة الخزعلي - صوت العراق

  للذي يريد ان يعرف ابن العراق نوري النوري اقول له كنت اعمل مفتش عام في وزارة الداخلية ومما دفعني لخوض هذا الغمار هو حبي لبلدي كوني امتلك مشروع يخدم ابناء الشعب ,

 ان اخوض معترك السياسة لأننا نريد ان نشارك مشاركة فاعلة في بناء وتطوير حالة الفرد العراقي ,

وربما منكم من يقول لماذا ائتلاف العراق...؟

ائتلاف العراق يضم كافة اطياف الشعب العراقي اي من الشخصيات التي قدمت مشروعها لخدمة تراب العراق كما وان اهدافه التي تصب في تيار المواطن العراقي كما وجد صوت التوحد والبناء لغدا افضل في برامجه لذا قررت ان ادخل معهم وأضم صوتي متعاونا معهم لنهوض بواقع حال البلاد ,

وأود ان اشير الى ان اهم ما موجود في ائتلاف العراق هو التنوع بانتماءاته .

وفي برنامجي الكثير استطيع ان اقدمه للمواطن التي يحتاج اليها ونحن بحاجه ايه ايضا للتغير , وجدت صدى لدى المواطن لهذا البرنامج ومرحب من قبلهم لان المواطن يتطلع الى الامام ويكون لديه ضغط ومشاركة فعليه ومجالي متخصص في ما قدت لأننا بأمس الحاجه الية ألا وهو القضاء على الفساد لكونه استشرى في البلاد

اذا من الضروري بات علينا ان نتشارك في القضاء عليه .

ومن هنا تفصلنا ساعات قليلة لذهاب لصناديق الاقتراع علينا ان نتشارك ونساهم في هذه الظاهرة الكبيرة التي نعيشها وهذا العرس الكبير ولمن يريد التغير العيش بسلام ورفاهية عليه الذهاب واختيار الاصلح ولكوننا معروفين وهذا يتناسب مع ميراثنا الحضاري ومن خلال هذه المشاركة تحقيق ما نريده .



الأحد، 27 أبريل 2014

الاعلامية مهـــا المــرسومــي ســندا لكــل أعلامي ولكــل مضطهد.


من ضمن حديث ولقاء مطوّل لصوت العراق مع الاعلامية الاخبارية السياسية مها المرسومي
سنضع لكم بعض ما دار من حديث معها ليكون في اجزاء متعددة .
اجرى الحوار الاعلامية والصحفية هبة العامري.
مــن أجــــــل العــــــــراق وخـــدمتهُ تجـــتهــــد أول إعلامية ســرقوا جهــدها رشحت لخوض الانتخابات لتكون ســند لكــل شرائح المجتمع من اصحاب الثقافة والفنون المتنوعة في العراق.
ولكي تكــون ســندا لكــل فقــير ولكــل مــن سرق منه ســنين عمرهُ فــي عمــله
وهــي ساندت أيضا اهل الفــن والفــنانين ، وتــرى الحــياة لا تكتمل ألا بالفــن والأعلام لأنهــم هــم من يسقــونا الحــُب للحــياة

(مهــا المــرسومي) تجــتهد لتطــوير الثقافة اولفن والأعلام والادب والشعر في العراق
،وهي أول إعلامية اخبارية سياسية تهــتف باسم الأعلام العــراقي والتي خــدمة قســم الأعلام العــراقي منذ ريعان شبابهــا ولحــد الآن ، وهي او امرأة عراقية منحت لقب حمامة السلام. ، وقد مثلت العراق في الكثير من المحافل الدولية
في مجال الاعلام وحقوق الانسان,ومنحت شهادات عربية ودولية كثيرة ، وساهمت بمساعدة ايتام العراق والأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة.
وتتمـــنى أن تكــون بجــانب كــل إعلامية أن كــانت خــريجة أو من هواة الأعلام لكي تنقــذ عالم الأعلام الذي يتراجع الى الوراء بسبب عدم تقدير جهــد وتعب الإعلاميين الشباب الذين يحاربون بأقلامهم وبصوتهم وبتواجدهم بالشوارع لنقل الأخبار بدون رتوش
هذه العراقية الأصيلة التي تهم بشباب وطاقات بلدهــا ، لقد تحملت عبأ كبير بعد سقوط النظام حيث سرقت درجها الوظيفية ومن معها من الاعلاميين وعزلهم وظيفيا وعدم امنحهم راتبا تقاعديا ، وبالرغم كل هذا وقفت في ساحة التحرير وإمام الفضائيات مطالبة بحقوق اقرانها متناسية مشكلتها وهمها وحملت هموم الناس .
فهذه المرأة صور من المرأة العراقية التي عانت وتحملت المصائب ولكنها قاومت ولم تحني رأسها للعواصف واستمرت بعطائها الاعلامي والخدمي في مجال حقوق
الانسان ،
فهي الان مرشحة عن ائتلاف دولة القانون القائمة 230 تسلسل 28 تجمع الكفائات والجماهير
ونتمنى لها الفوز لأنها ستكون مناصرة حقيقية للمظلومين واسترداد حقوقهم المسلوبة وتنفيذ مشاريع كبيرة للأهل الفن والثقافة والإعلام.
الإعلامية \ هـــبة العـــامري




الجمعة، 25 أبريل 2014

جابر الجابري يكرم كوكبة من المثقفين والفانين العراقيين



برعاية السيد جابر الجابري اقام مركز القصب للثقافات وبالتعاون مع اتحاد الصحفيين العراقيين حفلاً تكريمياً لكوكبة من المثقفين والفانين العراقيين وذلك على قاعة الفنان سامي عبد الحميد في شارع المتنبي وبحضور جمع غفير من الادباء والمثقفين والشعراء ةالاعلاميين ومنظمات المجتمع المدني وتخلل الحفل قراءة سورة الفاتحة على شهداء العراق وعزف السلام الجمهوري وبعدها القيت عدد من الاشعار التي تغنت بحب الوطن ونبذ الطائفية والقى كل من السيد مهدي الياسري رئيس تحرير جريدة العرب اليوم ورئيس اتحاد الصحفيين العراقيين والسيد نقيب الفنانين الاستاذ صباح المندلاوي والاستاذ صلاح زينل الاستاذ في معهد الفنون الجميلة كلمة بهذه المناسبة وبعدها القى السيد جابر الجابري كلمة ترحيبية اثنا فيها على جميع الحضور وفي ختام الحفل تم تكريم عدد من الفنانين والمثقفين والشعراء ومن ضمنهم الفنانة القديرة ناهدة الرماح وزهرة الربيعي وفوزية حسن وامل خضير ونقيب الفنانين العراقيين

صباح الزبيدي







الخميس، 24 أبريل 2014

المرشح عن قائمة ائتلاف العراق : محمد سلمان الطائي :

ثراء العراق يجب ان ينعكس على حياة المواطن العراقي وذلك ببناء الاقتصاد والايمان بالقطاع الخاص اجرت اللقاء : خالدة الخزعلي ( صوت العراق )
مازال العراق بأبنائه الاخيار واللذين يرومون ان يقدموا له العطاء والمشاريع الصحية وان لم يتدخل ممن لا يريد لهذه المشاريع ان تظهر بصورها الصحية ليعود ريعها لصالح المواطن وتمنحه من عطائها وخيراتها وابسط شيء تقدم له تشغيل الايدي الخاملة بهذه المشاريع لأبناء العراق وحان الان كي ندك بيداً من حديد لأجل تنفيذها وان تكاتفت معنا كل القوى من الحكومة والسلطات التنفيذية والمجتمع والمواطن اذ لا نستطيع ان نصفق بيداً واحدة علينا ان نتكاتف لبناء العراق
. اليوم بيدنا احد هذه الخيارات :
من يريد بناء العراق وجعله بما كان عليه في مصاف الدول المتقدم اقتصادياً ..
انه المرشح عن قائمة ( ائتلاف العراق ) (محمد سلمان الطائي ) . كنت عضو في ائتلاف العراقية بقيادة الدكتور اياد علاوي وانا نائب لدورتين وبعد ما حصل من اخفاقات التي مثلتها قيادات القائمة العراقية وبدأت البحث عن وعاء وطني جديد يمكنه ان يحقق ما نروم اليه ولمشروعنا الوطني وبالتشاور مع الاخوة انبثق هذا الائتلاف والذي نزل وبفضل الله بقوته لخدمة ابناء العراق كافة لاحتوائه على كافة طوائفه اي يمثل الطيف العراقي حاملين معاناة ابناء البلد وانتعاش الاقتصاد وتحسين الخدمات وبناء ما تدمر وو.. هذه اهدافه وعنوانه ما ميزة عن غيره ولكونه يعتمد على نظريته الاقتصادية لتعزيز برامجه المشهود لها بالكفاءة والوطنية والنزاهة . اليوم علينا ان نتشارك لبناء عراق جديد كلنا مجتمعين من اجل بلاد الرافدين وكي لاتغرق في بحر الفساد الاداري والاقتتال والعنف والارهاب وو.. علينا من الان ان نبدأ بالتغير من خلال اخيارنا الاصلح والافضل عند الادلاء باصواتنا وان لا نقف مكتوفين الايدي اتجاه ذلك واصبح واجب على كل مواطن ان يذهب وبقوة لاختيار من يمثله ويحقق طموحاته وهذه الانعكاسه تمثل الوجه الحضارية لعراق اليوم وان لم نشارك فهي خيانه للوطن وابقاء الوضع على ما هو عليه اذا ما اصبح نحو الاسوء اذا على الكل ان يتشارك في بناء مجتمعنا . واود ان اوضح لكل من يريد ان يعرف ماذا سا قدم في

مشروعي الانتخابي
: لدى ثلاثة ملفات الملف الاول :
الذي عملنا عليه ومنذ فترة طويلة هو الامن ومحاولة المساهمة الفاعلة في تبريد الملف الساخن
. الملف الثاني :معالجة البطالة والذي لا يقل اهميته عن الملف الاول هو معالجة بطالة الشباب من خلال رؤيا اقتصادية يتبناها العراق . الملف الثالث : الخدمات وهذا مرتبط بميزانية فلكية لدى الدولة العراقية لكن مع الاسف لا تجد هذه الميزانية طريقها للمواطن . ومن خلالكم اوجه رسالتي للمواطن المخلص لوطنه عليك ان تختار الاصلح والأجدر وان لا تقف حيال الامر مكتوف الايدي انتخب للتغير وبناء عراق صحي متعافى من الامراض والسلام عليكم

نداء ائتلاف العراق من ائتلاف مخلص الى شعب مخلص !!

لم يعد يفصلنا عن ثالث عرس ديمقراطي سيجري في العراق في الثلاثين من نيسان الجاري سوى ايام معدودات ، ولم يعد يفصلنا عن تلك الايام سوى ان يبصم العراقيون لحكومة جديدة ترعى مصالحهم المشروعة على وفق نظام الاغلبية بعيداً عن المحاصصة السياسية البغيضة التي قادت العراق الى مشاهد العنف والقتل المنظم والصراع على المصالح الفئوية الضيقة متناسين ما قدم العراق من تضحيات جسام على مدى نصف قرن من الزمن الذي مضى ...
كل تلك المشاهد جرى تشخيصها على مدى السنوات العشرة التي اعقبت عام التغيير الصعب لعام 2003 من قبل ابناء الشعب العراقي ومراجعه الدينية التي تقود الطائفيين المتحدثين في الاسلام الشيعي والسني ودعتا الى اهمية انتخاب الاصلح والاجدر في قيادة العملية السياسية المقبلة من اجل تخليص المواطن العراقي من ثالوث الفقر والجهل والمرض والتصدي بأراده وعزم وحزم لكل ما يهدد وحدة العراق ارضاً وشعباً وبناء دولة قانون عادلة تستمد قوتها من الدستور والقانون ....
وتأسيساً على ذلك وعملاً بنصيحة المراجع العظام واهل الخبرة والدراية في اهمية ان يمنح العراقي صوته لمن يستحق فقد اطلعت على كل برامج القوائم والكتل والائتلافات السياسية التي ستخوض العرس الديمقراطي في الثلاثين من نيسان الحالي وتفحصتها جيداً فوجدت ان جميع هذه البرامج تؤكد على اهمية خلق عراق ديمقراطي موحد ينعم شعبه بالازدهار والتقدم الا ان اللافت للنظر هو ذلك النداء الذي وجهه ائتلاف العراق على لسان امينه العام الشيخ عباس الشمري الى الشعب العراقي وحدد فيه برؤيا ثاقبة ما يعاني منه هذا الشعب من محن وويلات على مدى السنوات الماضية وما رافقها من اعمال سرقة وسلب لاموال العراقيين بشكل منظم وما لحق بمؤسسات الدولة والمجتمع من ترد وفساد ادمت كل القلوب الشريفة التي ما زالت تبحث عن مخرج يخلصها من كل المشاهد الدموية والفاسدة .
وفي قراءة متأنية لنداء الائتلاف وجدت ما يثلج الصدر ويطمئن القلوب ذلك ان هذا النداء شخص ما يجري في اساحة العراقية بدقة عالية فالحكمة والبصيرة الثاقبة والعقل المتفتح والارادة الصلبة كانت هي منطلقات الائتلاف التي وضعها نصب عينيه وهو يصد اعمال القتل والتهجير الذي طال العراقيين وما نتج عنها من احداث اليمة تقشعر لها الابدان وتستفز لها الضمائر الشريفة مما يستدعي من العراقيين الشرفاء واهل الحكمة واصحاب القرار ان يتدبروا امورهم لاتخاذ مواقف حازمة وشجاعة لوأد الفتنة التي يحاول اعداء الله والوطن والانسانية زرعها بين صفوف العراقيين والعمل بدأب وجدية على انجاح هذا العرس الديمقراطي من خلال المشاركة الفاعلة واختيار الافضل في مجلس النواب القادم وانتاج حكومة جديدة قادرة على تحقيق الامن والامان وان تأخذ على عاتقها ايجاد ارضية خصبة ومناخات سليمة لتحقيق مطالب الشعب المشروعة في التقدم والبناء السياسي والاقتصادي والتنموي ....

الأربعاء، 23 أبريل 2014

تكريم صوت العراق بدرع الابداع اثناء ضيافة كادرها في قناة واذاعة النهرين .

مدير مكتب بغداد لصوت العراق صادق الموسوي والإعلامية سندس الراوي والصحفية خالدة الخزعلي في ضيافة قناة وإذاعة النهرين وبرنامج
( على المكشوف ) مدة الحلقة كانت ساعتين مباشر على الهواء .
البرنامج من اعداد وتقدير الصحفي والإعلامي ماجد الكعبي ،
تناولت الحلقة عملية الانتخابات والمعوقات والتوصيات للناخبين ،
وتم تكريم صادق الموسوي بدرع الابداع والتميز لرفد الثقافة والصحافة والاعلام .
ومن ابز الاسألة التي طرحت على الموسوي من قبل مقدم برنامج
(على المكشوف)الصحفي والإعلامي
ماجد الكعبي :
س: كيف تقّيم اختيار المرشحين من قبل الناخب على اساس الدين والمذهب والعقيدة؟
جواب صادق الموسوي:
لا شك ان الانتخابات فرصة لإحداث التغيير المنشود بكافة مجالات الحياة لا سيما الامنية والاقتصادية ومستوى معيشة المواطن الذي عانى وتحمل الكثيرخلال الفترة الماضية.
فان اختيار المرشحين على أساس مجرد التوافق في العقيدة او الطائفة والعشيرة دون التأكد من وجود الوطنية والكفاءة والنزاهة هو خطأ جسيم يرتكبه الناخب ويعتبر خيانة للأمانة.
لا تشترط الديانة في اختيار ألأصلح فربما شخص من ديانة مختلفة لديانة الناخب يكون أصلح لمنصب معين من شخص آخر متفق في الديانة.
فالعقيدة أمر شخصي يرتبط بقناعات الأفراد ولا يدل بالضرورة على كفاءة ووطنية ونزاهة صاحبها.

ماجد الكعبي
هل يحق للمراجع والعلماء توجيه الناخب لكتلة معينة او اشخاص معينين من اجل انتخابهم؟
جوار صادق الموسوي
ان واجب المراجع والعلماء الافاضل
هو إرشاد الناس الى العناوين العامة كما هو المعمول به في اصدار الفتاوى
، وأما معرفة الاصلح والانزه والأكفأ هو من واجبات الفرد ليشخص المصاديق الصحيحة من العناوين العامة.
وهناك سلبيات وتوابع خطيرة لتعيين مرشحين محددين من قبل علماء الدين،
حيث سيضيق الحريات العامة وسيخلق اختناقاً طائفياً لا يؤدي بالخير للبلد في المستقبل

نوصي بضرورة التغيير من خلال الانتخابات واختيار الاصلح لتمثيل الشعب
واختيار الشخص الذي يستطيع تقديم المكاسب والمنجزات
لان الشعب العراقي يستحق ان يعيش بعزة وكرامة وحرية بعد سنوات الضيم والكبت والحرمان
اليوم الناخبين على اختيار من يتمتع بروح الابوة ويحل مشكلات البلاد ويتفانى لخدمتها .
وعلى الناخب ان يمحص ماضي المرشحين كونه مهما للاطمئنان له مستقبلا ، من خلال حرصه على استثمار الوقت في خدمة البلاد ، وتفكيره بعقلانية وعدم الاستسلام للجمود ، وتفانيه في خدمة وطنه وشعبه ،
فالدقة في الاختيار لمن سيمثله لأنها امانة في عنق صاحبها ،
و اهمية الجدية في قضية الاختيار واخذ المشورة كون المشروع مهم لمن يريد ان يغير ، ولا بد من حسن الاختيار لمستقبل زاهر للعراقيين،
وهناك شخصيات مهمة تحافظ على مصالح البلاد وتحل المشكلات وعندها روح الابوة تمارسها على وفق الدستور والصلاحيات ولا توسع شرخا ، لذا ينبغي اختيار شخصيات بهذا المستوى .

سندس الراوي
صوت العراق
















الاثنين، 21 أبريل 2014

لقاء مع مرشح ائتلاف العراق الاستاذ زياد الهاشمي.

صوت العراق الصحفية خالدة الخزعلي. زياد الهاشمي : ائتلاف العراق خرج من رحم معاناة الشعب العراقي عبر 12 عام ومنذ 2003 والى الان يعيش الشعب على صبر وجراحات كانت تؤرقه مما سوقه لنا الاخرون من طائفية مقيتة وتوقف عجلة المشاريع مع وجود الفساد الاداري وعدم اتضاح الرؤيا لقيام دولة عصرية مدنية وكان علينا وبعد عام 2003 ان نرتقي بالبرامج المختلفة منها السياسية والاقتصادية , وكان هناك جانب قومي ومناطقي وبالتالي كان غير كفؤ وعلى ضوء ذلك انبرى مجموعة طيبة من العراقيين من رجال الاعمال والاقتصاد ومن السياسيين الشرفاء ومن العقول التي يكون فيها الاقتصاد اولا والسياسة في ركب الاقتصاد وليس العكس لذلك انبثق ائتلاف العراق والذي يضم خيرة ابناء الامة من الأخيار.. ان برنامجنا هو الطموح وأقول بكل ثقة لم ارى اي مشروع مثله الا وهو الارتقاء بالدينار العراقي الذي يعتبر كرامتنا في الداخل والخارج وليس من المعقول ان يبقى ديناره ضعيف وهش لذلك هناك خلل موجود ومن الممكن معالجته ونريد ان نقدم لدينا خطه خمسيه تمتد لمدة 5 اعوام تشترك فيها الدولة مع الشعب وتتضمن ما يلي : - تنظيم حملة وطنية لأجل التبرع وشراء سبائك ذهب توقع باسم الشعب وتودع في البنك المركزي العراقي وهذا سوف يعزز من قيمة الدينار . – وعلى الدولة تنظيم الية عمل الاجهزة الرقابية على الاسعار وبلورة فكرة الكمارك القوية وباقي الاجهزة التنفيذية التي ترتبط مع الدولة لك تنظم عملية الكمارك والضرائب التي تكون بشكل تصاعدي من اجل رفع قيمة الدينار ترشيق الدولة وتخفيض حجم الانفاق والاستهلاك الغير مبرر مع تخفيض شامل للرواتب العليا والبقاء على اجور رواتب للموظفين والمتقاعدين . – على الشعب ان يتعلم ثقافة الانفاق والادخار لا ثقافة الاستهلاك والتبذير . – نشوء صناعة وطنية وزراعة واقامة مشاريع تنموية تعزز من دخول رؤوس الاموال للعراق. – كما واود ان اوضح ان هذا الامر لن يكتمل الا بتضافر الجهود والمتابعة من افكار وخطط اقتصادية وتكاثف الاجهزة التنفيذية مع الاجهزة الرقابية ومع الشعب العراقي لأننا جميعا نتحمل المسؤولية هبوط الدينار العراقي وعلينا الارتقاء وجعله عمله قوية كما وانه يكون عنوان لكرامة العراقي في الخارجو من العملات المتواجه في البورصة العالمية , بات على المواطن في هذه الايام ان يختار من يمثله من اجل التغير وان يترك الحيرة ويختار الاصلح الذي يحقق طموحاته واقسم باننا ان تضافرنا نحقق كل ما نبتغيه من اجل عراق قوي موحد .

نداء التلاحم الوطني نداء المسامحة الذي اطلقه امين عام ائتلاف العراق .



من اجل التلاحم الوطني ووحدة الدم والمصير  اطلق الامين العام للإتلاف العراق الشيخ عباس الشمري نداء وطنيا لجميع من له ضميرا حيا  لحمل لواء المسؤولية، تجاه الأحداث المتفاقمة المتصاعدة وتداعياتها،
وقال بوازعٍ أخلاقي ضميري، ومن مُنطلق الحرص، والشعور بالمواطنة وواجباتها علينا، كائتلاف جماهيري شعبي، تطالبنا جماهيرنا وتناشدنا بأن لا نقف مكتوفي الأيدي، بل قررنا الإعلان عن نداء صادق مصدق للعمل موحدين لمواجهة نار الأزمة لإطفائها، وإخماد نار فتنتها دون ان يحترق الجميع بها، ونقف سدا منيعاً بوجه تطوراتها نحو الاسوء، منطلقين من ايماننا اليقيني بحرص الجميع على وحدة الوطن، ومصالحه العليا، وثقتنا العالية بحكمة وعقلانية جميع الإطراف، ورغباتهم الجامحة في إنهاء جميع الخلافات، بشكل مشرف يحفظ للجميع هيبتهم.
فقد استصرخ الضمائر الحية بهذه الكلمات الرائعة

نناشدكم في الله الى تحمل المسؤولية بحق الضحايا والأبرياء، اليوم نعلن للعالم من خلالكم ونناشد الضمائر الحية من المسؤولين وشيوخ العشائر على نبذ الخلافات جانبا لأننا اليوم نمر بظروف صعبة يتطلب منا ان نتسلح بقول الحقيقة وبدون مجاملات ، وقولنا قول التوحيد وإيماننا بذلك مثلما نؤمن بالفجر بعد الليل ومن موقعنا المسؤول اليوم يتطلب منا الوقفة المطلوبة لتحشيد الموقف الوطني من الشمال الى الجنوب ونحن نعيش عرس الديمقراطية في 30 من نيسان 

الأحد، 20 أبريل 2014

امين عام ائتلاف العراق يستصرخ الضمائر الحية لنبذ الخلافات ويطلق نداء الاخوة والمحبة لنشر السلام.

 
في نداء وطني ملم بالمسؤولية ناشد الامين العام لائتلاف العراق الشيخ عباس الشمري
ناشد الضمائر الحية للمسؤولين لتحمل المسؤولية ونبذ الخلافات من اجل شعب العراق الذي عانى الكثير بسبب الصراعات الدائرة بين السياسيين
وقال في كلمته التي القاها امام الحشد الجماهير لمرشحي الائتلاف وأعضاءه ووسائل الاعلام :
نناشدكم في الله الى تحمل المسؤولية بحق الضحايا والأبرياء
اليوم نعلن للعالم من خلالكم ونناشد الضمائر الحية من المسؤولين وشيوخ العشائر
على نبذ الخلافات جانبا لأننا اليوم نمر بظروف صعبة يتطلب منا ان نتسلح بقول الحقيقة وبدون مجاملات ، وقولنا قول التوحيد وإيماننا بذلك مثلما نؤمن بالفجر بعد الليل ومن موقعنا المسؤول اليوم يتطلب منا الوقفة المطلوبة لتحشيد الموقف الوطني من الشمال الى الجنوب ونحن نعيش عرس الديمقراطية في 30 من نيسان

اليوم يقف ائتلاف العراق بكل شجاعة وأقدام ليقول كلمته من اجل وقف اسالة الدماء في ظل هذه الظروف الصعبة التي نمر بها مما يستدعي منا وأصحاب القرار والمؤسسات والمجتمع كله لأخذ الموقف الشجاع للحد من الازمة قبل ان تتفاقم ويحترق الاخضر واليابس ولا يسلم منها احد

ومن ذلك المنطلق نستصرخ اصحاب الضمائر الحية لحمل لواء المسؤولية وبوازع اخلاقي والشعور بالمواطنة وعلينا جميعا ان لا نقف مكتوفي الايدي ونعمل سويا لمواجهة الازمة
ورغبتنا الجامحة في انهاء كل الخلافات .

ومن هنا نعلن ندائنا للسلام والمحبة وحرصنا على اتمام مراسيم العرس الديمقراطي الكبير الذي سيشهده العراق بعد ايام
ومن اجل اتاحة الفرصة للجميع لاختيار الافضل لمن يمثله لتحقيق الامان الدائم لمن سيصبح في البرلمان والحكومة ايجاد ارضية خصبة ومناخات صلبة لتحقيق مطالب الجماهير .
يمكننا الجلوس في حوار عقلاني ونحن ندعوكم بهذا النداء
ونناشد المسؤولين من اصحاب المشورة ورجال الدين والنساء لإنهاء الازمة وللوصول الى حل افضل ولنجعل من هذا النداء الارضية الخصبة وبمشاركة الجميع
ونناشدكم الى تحمل المسؤولية معاً ولا نبغي منه الا ارضاء الله والوطن ونناشد الى التلاحم العربي والدم المقدس بيننا في المصير المشترك متكافئين موحدين وبنادقنا نوجهها صوب اعدائنا فلا عزة لنا بدون الوطن الواحد وان تفرقنا يهلك الجميع .

ان هذا النداء يهدف الى تهدئه الاوضاع للوصول الى القرار الامثل الجاد والى تنقية الاوضاع و لتلافي الانزلاق في المهاوي والفتنة التي تريق الاعداء والشامتون وتلبيتكم لهذا النداء سيفوت الفرصة امامهم فتعالوا معاً الى كلمة السواء لنتكاتف لمقاتله الاعداء ومن ان ينالوا من وحدتنا وعزتنا لنطالب افراداً ومؤسسات لدعم النداء لجعله الخيار الامثل والضرورة لمصلحة الوطن ونعمل على انجاح مضامينه لا قيمة لنتائج الانتخابات دون ان نطمئن على امن العراق من الشمال الى الجنوب والله على ما نقول شهيد..

سنوافيكم بتسجيل فيديو كامل لكلمة الامين العام

صادق الموسوي
تصوير مصطفى بدر