الثلاثاء، 31 مايو 2016

سفير المفوضية الدولية لحقوق الانسان في العراق يطالب الامم المتحدة بتقديم محمد العريفي للمحاكم الدولية .


طالب سفير المفوضية الدولية لحقوق الانسان في جمهورية العراق السيد( صادق الموسوي)
المنظمات الدولية والامم المتحدة والاتحاد الاوربي ومنظمة المؤتمر الاسلامي بوضع الشيخ محمد العريفي في دائرة الاتهام للتحريض على الارهاب والقتل في سوريا والعراق ،
وما جاء في في خطبته التي بثتها احدى الفضائيات المصرية عند زيارته لمصر تحريض الشباب المسلم على ما يسميه بالجهاد لمحاربة شعب سوريا والعراق . وما اسماه بالنفير العام ، وانه حصل على فتوى من جميع العلماء .
واننا نطالب سفير المفوضية الدولية لحقوق الانسان في العالم الدكتور محمد شهيد خان بتقديم الشيخ محمد العريفي الى المحكمة الدولية وشرطة الانتربول / لتحريضه الشباب على القتل ، ومنعه من تجواله في الدول العربية والاسلامية لنشر الفساد والدمار في العالم. وخطابنا موجه ايضا لرؤساء الدول العربية والاسلامية بمنع هذا الشخص من دخول دولهم.
وكذلك نطالب رئيس تجمع السلام العالمي (غونغ السلام) الدكتور (جيتو سنتانا ) ينفس الطلب المذكور اعلاه .
من اجل تقويض الارهاب ونشر السلام واداء واجبكم الانساني لحفظ الامن والامان لعموم الجنس البشري في العام .
صادق عبد الواحد الموسوي
رئيس تجمع غونغ السلام العالمي
سفير المفوضية الدولية لحقوق الانسان في جمهورية العراق
1 حزيران 2016
المرفق رابط الفيديو للخطبة التحريضية للشيخ العريفي
https://www.facebook.com/816196071748121/videos/1156340774400314/

الاثنين، 30 مايو 2016

العراق يتوج بتاج الفخر والعز، التاج الذي ترصع به نقيب الصحفيين العراقيين الاستاذ مؤيد اللامي .


ليكون قائد العرب لإعلاء كلمة الصحافة ، والثقافة في كل بقاع الشرق الأوسط ،

هو الضمير الإنساني الحي والهوية الوطنية الذي جسد امة في شخصيته كرجل وطني شريف .

(حديث العقول والقلب في شخصية نقيب الصحفيين لعراقيين الاستاذ مؤيد اللامي.)

رجل خدم العراق و خدم الأسرة الصحفية من واقع منصبه ومكانته لدى قلوب محبيه ، لأنه ولد من رحم معاناة شعبه وعاش معهم ولم يأتي من خارج العراق ولا يحمل جنسية اجنبية .

منجزاته فاقت منجزات حكومات متلاحقة في حكم العراق بعد عام 2003

حيث جعل من نقابة الصحفيين ملاذا للسياسيين من جميع الاحزاب من اجل تجميل صورتهم ليقتبسو من نور عطاء نقابة الصحفيين التي اصبحت صمام امان وحدة الشعب وللآراء التي تنطلق منها لتعديل مسار العملية السياسية ،لأنها نبراسا للكلمة الصادقة في القول العمل .

فأصبح الإعلام الحر يرعب هؤلاء الطغاة أصحاب النهج الطائفي من دواعش السياسة ودواعش الصحافة والإعلام.

فإن الدور الريادي الذي تلعبه الأسرة الصحفية على انطلاق الكلمة الصادقة والصوت الحر المسند لحرية الرأي والتعبير ،
من هذا المنطلق ارتفعت خطابات اللامي الصادقة للوحدة الوطنية في عدة مناسبات وهو ينتقد السياسيين ويحذرهم من مغبة التمادي في بث إشاعة الفرقة بين صنوف الشعب العراقي
ومطالبته بتغيير نهجهم الطائفي والساعي لتقسيم العراق وتمزيق وحدته .
فكان شجاعا وحريصا على استعادة دور الصحافة الريادي في العراق، حتى وصل دوي صوته للعرب والعالم من خلال مشاركاته عربيا وعالميا وحاز مناصب عليا فيهما ،
وتنحني الجباه تقديرا واحتراما لهذا الرجل لحرفيته العالية في عمله ولما قدمه ويقدمه من منجزات جلية للأسرة الصحفية وللعراق عموما .

الذي عمل بجد وإخلاص من اجل استقلال الصحافة واختزالها بنقابة الصحفيين لتكون نقية خالصة غير مسيسة لأي جهة سياسية .

ليكون منهجها الإصلاحي من خلال الأقلام الحرة في النقد البنّاء لتصحيح مسار العملية السياسية ومسار بعض السياسيين من الذين ينتهجون المنهج الطائفي لنشر الفساد .

فأصبح الإعلام الحر يرعب هؤلاء الطغاة أصحاب النهج الطائفي من دواعش السياسة ودواعش الصحافة والإعلام.

فإن الدور الريادي الذي تلعبه الأسرة الصحفية على انطلاق الكلمة الصادقة والصوت الحر المسند لحرية الرأي والتعبير ،

من هذا المنطلق ارتفعت خطابات اللامي الصادقة للوحدة الوطنية في عدة مناسبات وهو ينتقد السياسيين وتحذيره لهم من مغبة التمادي في بث إشاعة الفرقة بين صنوف الشعب العراقي ، ومطالبته بتغيير نهجهم الطائفي والساعي لتقسيم العراق وتمزيق وحدته .

فكان شجاعا وحريصا على استعادة دور الصحافة الريادي في العراق.

لأنه متيقن بالعمل المشترك لصحافة حرة بآليات جديدة تتجاوز الشعارات، وسعيه لأهمية التكامل بالنهوض الفكري وإحياء مفهوم الوحدة الوطنية .

وطالب مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة وسعى لتقوية العلاقات العراقية العربية مع دول الجوار، وتأكيد دعمه الكامل للعمل الصحفي العربي المشترك.

وقد نجح اللامي في ذلك ولهذا انتخب النائب الأول لاتحاد الصحفيين العرب ،وقبله اختير ليكون ممثلا ومنسق الشرق الأوسط والعالم العربي لاتحاد الدولي للصحفيين

ونجح اخيرا ليكوا قائدا للصحافة العربية وفوزه برئاسة اتحاد الصحفيين العرب ,

ويعد فوز اللامي منجز كبير للعراق وللوطن العربي وللأسرة الصحفية ،

مبارك للعراق وشعبه وللأستاذ مؤيد اللامي بهذا الفوز الكبير .

الصحفية
زينب الحسن


صوت العراق


الأحد، 29 مايو 2016

وتتعالى انتصارات العراق بابداعات ابناءه

 وتتعالى انتصارات العراق بابداعات ابناءه
العام الماضي حصلت الاعلامية حمامة السلام على جائزة وتكريم كافضل اعلامية بالشأن السياسي من الصحافة الامريكية،
واليوم تحصد ثمرة جهودها وتكرّم بجائزة افضل ناشطة في حقوق الإنسان من منظمة السلام العالمية في امريكا /
الف مبروك للعراق والف مبروك لسفيرة الانسانية هبفاء الحسيني

منظمة الوحدة العربية والأفريقية تكرم الكاتبة السهيل
كرم الرئيس التنفيذي لمنظمة الوحدة العربية الإفريقية د. هيثم غنيم الأديبة والكاتبة العراقية سارة السهيل فى الحفل الذى اقامته المنظمة بالقاهرة عن دور المرأة العربية الافريقية في مكافحة الارهاب لمشاركتها فى العديد من الأنشطة التطوعية وكتابتها فى مجال مكافحة الإرهاب ومناهضته العنف بكافة صوره وعلى كافة الأصعدة سواء فى العراق أو مصر والوطن العربي. وقدرت المنظمة جهود السهيل وتعاونها المستمر مع المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني في انحاء الوطن العربي.كما تم تكريم العديد من الشخصيات السياسية والإعلامية والأدبية والفنية.

السبت، 28 مايو 2016

احتفالية نقابة الصحفيين بفوز نقيبها بمنصب رئيس اتحاد الصحفيين العرب.

اقامت نقابة الصحفيين العراقيين  في مقرها ببغداد صباح السبت 2016/5/28 احتفالية احتفاء بفوز نقيب الصحفيين الزميل مؤيد اللامي فوزه  بمنصب رئيس اتحاد الصحفيين العرب بحضور رؤساء الصحف ومدراء القنوات الفضائية وعدد من المسؤولين
فقد حقق نقيب الصحفيين العراقيين مؤيد اللامي نصر جديدا  للعراق من خلال فوزه  بمنصب رئيس اتحاد الصحفيين العرب ، وهذا الانجاز الذي تحقق بتونس جاء نتيجة ثمرة جهود حصاد السنين العجاف من عمر الصحافة العراقية  في ضل دائرة الحرب والطائفية  ،
ولكن  اللامي الذي نشر السلام والمحبة لعموم العالم في جميع المحافل العربية والدولية .
فكان رجل يعادل امة ويعادل حكومة العراق بكل مفاصلها حكومة الحق والعدل والانصاف  لا حكومة المحاصصة والطائفية ، وابز اللامي للعرب والعالم  الوجه الحقيقة من خلال الاسرة الصحفية التي كانت الفيصل في حل النزاعات ونقل صورة الحقيقة  التي روتها دماء  شهداء الصحافة الذين كانوا نبراسا للتضحية والفداء ولم تعي أي دولة من دول العالم من تضحيات شهدائنا من الاسرة الصحفية الذي كاد يقارب 400 شهيد .

وقال اللامي في كلمته التي القاها
ان" هذا اليوم هو يوم تتويج العراق زعيما للصحافة العربية هذا اليوم الكبير يعيد للأذهان تاريخ وامجاد واشراقات العراق الذي لم يكن بلدا هامشيا باي زمان وضعيفا او متخلفا او بمرتبة متأخرة وانما كان متقدما بعلمائه بأبنائه بسياسييه وبشمسه المشرقة .
واضاف اللامي ان" ابناء العراق تمكنوا من الانتصار على الارهاب بتضحيات كبيرة من ابنائه الذين قدموا حياتهم ثمنا لحريته وبقائه مبيناً ان" المظلومين الفقراء كان يتصدرون المشهد بالقتال والتضحية والاستشهاد وكانوا في مقدمة الصفوف ".

واوضح " اليوم نرى ان الجيش العزيز ومعه القوات الامنية والحشدين الشعبي والعشائري وكل ابناء العراق يقاتلون في الفلوجة العزيزة بابنائها والتي نتشوق لها ولكل مدن العراق المحتلة لتعود لحضن الوطن معززة مكرمة وهذا اليوم اصبح قريبا بفضل كل ابناء العراق ".

وتابع اللامي انه " عندما يحصل العراق على منصب اقليمي ودولي مهم فان ذلك لا ياتي بسهولة والمنصب الجديد الذي حصل عليه العراق وهو رئاسة اتحاد الصحفيين العرب ليس هامشيا بل هو الاهم عربيا واقليميا ودوليا مشيرا الى ان العراق حصل على هذا المنصب وسط منافسة حقيقية وضغط وصعوبات والكل جاء وقد وفرت له مساحات للنجاح ونسبة الدعم لنا لم تكن متوازية في اي قياس مع الاخرين ".

وتابع " لكن بحمد الله سبحانه وبفضل العمل على سنوات طويلة وعلاقات اضافة لمئات الشهداء من الصحفيين العراقيين الذين قدموا ارواحهم فداء للحرية والديمقراطية والوطن عمل العراق خلال الفترة الماضية بعمل مهني متقدم ليس على مستوى البلد بل كان مع اخوانه العرب واصدقائه في العالم مبينا انه عندما ينتخب العراق الان رئيسا لاتحاد الصحفيين العرب انما يدخل القلم العراقي المثقف الصحفي الانساني الى البلدان العربية ليكتب ليس بايد عراقية فقط وانما بايد عربية الملحمة الوطنية العراقية الذي يسطرها ابناء العراق وهم يستشهدون على مذبح الحرية والوطنية مذبح الدفاع عن وطنهم "مشيرا الى ان" هذا القلم سينقل الصورة الحقيقية لارجاء الوطن العربي لبناء دولة مستقلة حقيقية بتضحيات ابنائه ".

وبين اللامي ان" علينا واجبات كبيرة ننظر لاخواننا الذين يقبعون خلف القضبان وسنقوم ونناضل ونجاهد من اجل اطلاق سراحهم وان يرتقي الاعلام العربي الى مصاف العالمية وعلينا جميعا ان نقف كصحفيين عراقيين برسالة واحدة بان العراق بحجم الدنيا ".

وشدد على ان" العراق لم يتبؤا اي منصب رئاسي في اي منظمة او مؤسسة منذ عام 2003 , ولكنه الان عاد بقوة بلا غزو او اعتداء او غدر او من خلف الشبابيك بل انتخبه العرب جميعا واتفقوا على ان يكون العراق زعيما للصحافة العربية ونتشرف نحن بهذا الانتخاب ونتشرف باننا ابناء هذا العراق ونتشرف باننا ابناء الاسرة الصحفية الكريمة ونتشرف باننا قدمنا اعزاء لنا شهداء الصحافة الذين نقلوا الحقيقة والذين قتلوا على يد المجرمين ".

وخاطب اللامي الشهداء بالقول " اقول لكم ان ارواحكم لازالت حاضرة امامنا وعندما نستذكر اسما نستذكر الشجاعة لانكم اكبر واشرف وافضل واشجع منا واقول لعوائلكم الكريمة لقد بيضتم ورفعتم رؤسنا بفضل تضحيات ابنائكم واجزم ان المواطن البسيط يكن حبا للصحفيين لا يوازي غيرهم لانكم ايها الصحفيون العراقيون عين العراق وعين المظلومين ولم تتلوث ايديكم بالفساد وكنتم مع وحدة العراق وتدافعون عن السلام في العراق ".

واكد ان" صحفيي العراق لم يساندوا او يشجعوا من يحاول تقسيم البلد او يؤقلم العراق واثبتوا انهم ابناء بررة للعراق الذي حباه الله بالرافدين اي انه بلد واحد وكيف يقطع الماء من مدينة عن اخرى والرافدان بقدرة الله يمران على جميع العراق من اقصاه الى اقصاه , مشيرا الى ان العراق الذي كان يحكم الكون من بغداد والكوفة وسامراء لايمكن ان يتجزأ ".

وقدم اللامي الشكر " لجميع من هنأه بفوزه بمنصب رئاسة اتحاد الصحفيين العرب وفي مقدمتهم رئيس البرلمان ورئيس الوزراء والوزراء والنواب والمسؤولين كما قدم الشكر لجميع الذي ساندونا وتعاطفوا معنا ومن هنأنا والحمد لله رغم الصعوبات استطعنا ان نحرز الانجاز الكبير وشكرا للعراق الذي يستحق ان نخدمه ".

واوصى اللامي الصحفيين بان" يناضلوا من اجل وحدة العراق الذي هو ضمانتنا " محيياً الابطال من ابناء القوات الامنية والحشد الشعبي والعشائري وابناء العراق الذين يقاتلون في هذه الساعة على تخوم الفلوجة العزيزة .".

وكان اللامي قد انتخب رئيسا لاتحاد الصحفيين العرب في دورته الثالثة عشرة التي عقدت في تونس مؤخرا ، بعد ان كان يشغل منصب النائب الأول لرئيس الاتحاد في الدورة السابقة التي عقدت بالقاهرة العام 2013 .

تقرير صوت العراق / بغداد
صادق الموسوي

تصوير سارة حسين الشمري 


























الجمعة، 27 مايو 2016

احتفالية دائرة الفنون الموسيقية لمنجز الفنان الراحل رضا علي.

خاص بصوت العراق
برعاية وزير الثقافة العراقية اقامت دائرة الفنون الموسيقية
مساء الخميس 26 /5/2016
احتفالية كبيرة 
تحت شعار 
( الفنان رضا على فارس الاغنية البغدادية )
وفاءا واستذكارا للفنان الراحل لمنجزه الغنائي الاصيل
بمشاركة نخبة من نجوم الغناء العراقي الاصيل وفرقة بغداد للموسيقى العربية
بحضور الوكيل فوزي الاتروشي ونقيب الفنانين العراقيين صباح المندلاوي
وبحضور عدد كبير من الجمهور من الفنانين والصحفيين والاعلامين والناشطين وشعراء وادباء
ومن بعض المشاركين من المطربين احمد نعمة واديبة
وفي ختام الحفلتم تكريم عدد من الفنانيين المشاركين من قبل وكيل وزير الثقافة الاستاذ فوز الاتروشي









الجمعة، 20 مايو 2016

سفير السلام العالمي في العراق (صادق الموسوي ) يشجب اعتداء القوات الامنية على المتظاهرين ويعده انتهاكا لحقوق الانسان .



صرح السيد صادق الموسوي لشبكة صوت العراق الاخبارية بشأن اعتداء القوات الامنية على المتظاهرين فقال .
ناسف لما جرى من اعتداء على المتظاهرين من بعض القوات الامنية في بغداد
ونطالب الجميع بضبط النفس وتفويت الفرصة على المتربصين لكي لا يستغلها اعداءنا بعد الانتصارات الكبيرة في قاطع الرمادي ،
ونطالب الحكومة العراقية بمحاسبة المقصرين ومحاسبة من اصدر الامر ، 
والاعتذار رسميا من قبل رئيس مجلس الوزراء ، لان هؤلاء ابنائه وتطييب الخواطر يهدي النفوس ويصلح الحال .
فقد اصبح الامن في بغداد وعموم محافظات العراق واجبا شرعيا على الجميع ليس محصورا على قواتنا الامنية فقط.
حمى الله شعبنا الصابر المظلوم وجمعهم على المحبة والوئام .
صادق الموسوي
سفير السلام العالمي
سفير المفوضية الدولية لحقوق الانسان .
سارة حسين / شبكة صوت العراق
2016/5/20

الخميس، 19 مايو 2016

الثلاثاء، 17 مايو 2016

كلمة نقيب الصحفيين مع المراسلين والاعلاميين العاملين في مجلس البرلمان العراقي


مؤيد اللامي : الصحفي اكبر من اي مسؤول والصحفي هو العراق والعراق اكبر من الجميع .
والصحفيين في العراق قدموا من الشهداء ما لم تقدمه اي دولة في العالم