نرحب بكم في هذا المحفل
الحضاري في بغداد العروبة..
اخوتي الحضور الكرام.. إن اقامة
معرض الدفاع والامن الدولي
يهدف الى إعادة تأهيل وتحديث
الجيش العراقي لمواكبة التطورات
الحديثة ومن اجل التعاقد على
شراء معدات وآليات عسكرية
ودفاعية فضلاً عن منظومات
وتقنيات متطورة تسهم في
المحافظة على أمن العراق الداخلي
والخارجي.
كما يهدف المعرض الى مواكبة
التطور في مجال التسليح
ولمختلف صنوف القوات المسلحة
والاجهزة الامنية السائدة.
كلنا نعلم ان الامن الوطني
بحاجة الى تطوير واستحداث
للمعدات والتقنيات للاجهزة
الامنية من خلال رفده بآخر ما
توصل اليه العالم من تكنولوجيا
تسليحية والامن الوطني يرتبط
ارتباطاً وثيقاً بالأمن الاقليمي لذا
نسعى الى عقد اتفاقيات امنية
مع دول الجوار والدول الاجنبية
لتبادل الخبرات في مجال التسليح
ونسعى الى تعزيز التعاون الامني
في جميع المجالات.
لأن أي بلد عندما يكون حاضنة
للإرهاب يصبح خطراً على
المنطقة المحيطة به ويؤثر سلباً
على دول الجوار وكلكم تعرفون بأن
العراق مر بتجربة قاسية وظروف
خطرة ولكن الارادة العراقية كانت
أقوى من كل مخططات الارهاب
الداخلي والخارجي.
واليوم وبعد نجاح التجربة
الديمقراطية في العراق نسعى
الى عقد بروتوكولات اقليمية معدول المنطقة ونرحب بعروضكم
ونسعى جاهدين الى تنويع
مناشيء السلاح للعراق وهذا
يلقى تأثيراً وتأييداً ايجابياً في
الجهة التشريعية )مجلس
النواب( والجهات الرقابية الساندة
ونسعى الى تقديم الفرص لإبرام
العقود المناسبة والتي تسهم في
رفد العراق بما يحتاجه استناداً
لمقتضيات ارساء دعائم الاستقرار
في ربوع العراق.
ونحن كلجنة للامن والدفاع
مهتمون بشكل حقيقي في هذا
المجال ونواكب العروض المقدمة
الينا من مختلف الجهات دعماً
للمؤسسات الامنية لتواكب
التطور في كل دول العالم.......
الحضاري في بغداد العروبة..
اخوتي الحضور الكرام.. إن اقامة
معرض الدفاع والامن الدولي
يهدف الى إعادة تأهيل وتحديث
الجيش العراقي لمواكبة التطورات
الحديثة ومن اجل التعاقد على
شراء معدات وآليات عسكرية
ودفاعية فضلاً عن منظومات
وتقنيات متطورة تسهم في
المحافظة على أمن العراق الداخلي
والخارجي.
كما يهدف المعرض الى مواكبة
التطور في مجال التسليح
ولمختلف صنوف القوات المسلحة
والاجهزة الامنية السائدة.
كلنا نعلم ان الامن الوطني
بحاجة الى تطوير واستحداث
للمعدات والتقنيات للاجهزة
الامنية من خلال رفده بآخر ما
توصل اليه العالم من تكنولوجيا
تسليحية والامن الوطني يرتبط
ارتباطاً وثيقاً بالأمن الاقليمي لذا
نسعى الى عقد اتفاقيات امنية
مع دول الجوار والدول الاجنبية
لتبادل الخبرات في مجال التسليح
ونسعى الى تعزيز التعاون الامني
في جميع المجالات.
لأن أي بلد عندما يكون حاضنة
للإرهاب يصبح خطراً على
المنطقة المحيطة به ويؤثر سلباً
على دول الجوار وكلكم تعرفون بأن
العراق مر بتجربة قاسية وظروف
خطرة ولكن الارادة العراقية كانت
أقوى من كل مخططات الارهاب
الداخلي والخارجي.
واليوم وبعد نجاح التجربة
الديمقراطية في العراق نسعى
الى عقد بروتوكولات اقليمية معدول المنطقة ونرحب بعروضكم
ونسعى جاهدين الى تنويع
مناشيء السلاح للعراق وهذا
يلقى تأثيراً وتأييداً ايجابياً في
الجهة التشريعية )مجلس
النواب( والجهات الرقابية الساندة
ونسعى الى تقديم الفرص لإبرام
العقود المناسبة والتي تسهم في
رفد العراق بما يحتاجه استناداً
لمقتضيات ارساء دعائم الاستقرار
في ربوع العراق.
ونحن كلجنة للامن والدفاع
مهتمون بشكل حقيقي في هذا
المجال ونواكب العروض المقدمة
الينا من مختلف الجهات دعماً
للمؤسسات الامنية لتواكب
التطور في كل دول العالم.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق