الخميس، 28 يوليو 2011

الدكتور شاكر كتاب الأوفر حضا لنيل منصب وزير الدفاع حسب الاستبيان الذي اجري.




لقد علمنا من مصادرنا الخاصة بتقديم مرشحين لنيل منصب وزيرا للدفاع  وأعيد ترشيح الدكتور شاكر كتاب مرة أخرى بالإضافة الى تقديم مرشحين اثنين من القائمة العراقية ، وكل هذه الشخصيات نجلها ونحترمها كونهم من قادة العراق الذي قدموا الخدمات للشعب العراقي ،كل فرد من خلال منصبه ، ولكن ما يهم هو تبيان رأي جماهير الشعب  من خلال عرض هذه الأسماء وسماع آراء جماهيرنا حول  الاختيار الأفضل لنيل هذا المنصب ،

فقد اجري استبيانا" كلا من الجهات الإعلامية  جريدة النداء وصحيفة آخر الأحداث وشبكة نداء السلام

وعلى موقع الفيس بوك وبعض الشبكات العراقية  المهمة ، فكان الدكتور شاكر كتاب الأوفر حضا من بين المرشحين الآخرين لنيل هذا المنصب لعدة أمور كما أوضحها بعض الكتاب والإعلاميون ومثقفي جماهير الشعب وبعض قادة الجيش وبعض البرلمانيين وقيادات الكتل والأحزاب التي أيدت ترشيح الدكتور شاكر كتاب لنيل هذا المنصب والذي اخذ آراء الكثير من الشخصيات البرلمانية  داخل البرلمان الاستاذ الصحفي  رعد الكعبي.

وتجمع العراق الجديد والمتحالفين معه يناشدون الدكتور اياد علاوي والاستاذ نوري المالكي  بالموافقة على طلبات الجماهير .


 فقد كان الرد من الدكتور شاكر كتاب لمؤيديه على موقع صوت العراق  بقوله :

 ألف شكر لكل الأخوة الذين تناولوا شخصي المتواضع بالتأييد وبكلمات الإطراء وألف تحية لمشاعرهم الكريمة والطيبة التي أدعو الله تعالى أن يجعلني أهلا لها دائما إنه هو يرفع شأن من يشاء ويذل من يشاء... أخوتي الكرام....لا فخر لنا أبدا ولا سعادة ولا حتى كرامة مادام في العراق فقير يبحث عن خبزه في الأرض ومادام هناك مظلوم ومضطهد ومادام هناك ضعيف ومادامت هناك فرقة وتمييز بين العراقيين... أرجوكم وأتوسل إليكم جميعا ..خذوا بتلابيب الفقر والعنوه واقتلوه..

 ألم يقل إمام البشرية علي ابن أبي طالب لو كان الفقر رجلا لقتلته؟؟؟؟ اسحقوا بحذائكم من يفرقنا بين سني وشيعي فهذه هي نهاية العراق.. وتذكروا حين جاء أحدهم للإمام علي وهو يحتضن رسول الله ساعة موته وقال له قل لي نعم وأنا أجلب لك رجالا ترى أولهم ولا ترى آخرهم ونقلبها على رأس ابن الخطاب وأبي بكر فنهره الإمام وطرده قائلا إذهب تريد فرقة المسسلمين .
العدل العدل والحق الحق والحرب على الجوع قائمة والحرب على التفرقة قائمة  ولنضع يدا بيد قبل ان يضيع العراق.



لقد لا حضنا من تصريحات الدكتور شاكر  نفي الطائفية

ومن اهم تصريحاته التي أدلى بها تدل على التعاون وعدم الانفراد بالمسؤولية واتخاذ القرارات المهمة الفردية الا بمشاركة اصحاب الخبرة والاختصاص من المسؤولين

وأكد في أحاديثه لقناة الفيحاء على أمرين ،

الأول ان الإرهاب يعمل على كل الجهات ولن يستثني أحدا من الشعب ولم يفرق بين طائفة ومذهب .

الأمر الآخر في قوله يجب الإشراف على الملف الأمني من قبل الجميع مع مراعات  تفعيل قانون مكافحة الإرهاب . وعدم اتخاذ القرارات المنفردة

وكما نلاحظ في هذا الحديث دلالة على العقل الراجح والنفس الوطني الذي يعمل لكل العراقيين.

وهذا الحديث كان من ضمن لقاءات واجتماعات مع منظمات المجتمع المدني ومجلس شيوخ عشائر العراق المركزي ومؤسسة اهل البيت والصحابة،

فالجميع أيدوا ترشيح الدكتور شاكر كتاب لمنصب وزارة الدفاع

الدكتور شاكر كتاب القدوة الحسنة والضمير الحي


لأنه يحضا بقبول كبير
لدى جميع الكتل السياسية ولا غبار على هذه الشخصية المتواضعة الكريمة ،
وقد ناشد مجلس شيوخ العراق المركزي وبعض المؤسسات الدينية  معالي رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي بتقليد الدكتور شاكر كتاب منصب وزير الدفاع
ليكون له سندا وعونا من اجل النهوض بقدرات قواتنا المسلحة ونفي الطائفية وكيد الكائدين من المتربصين لتخريب العملية السياسية ،
كون الدكتور شاكر كتاب ولائه للوطن وليس لقائمته التي ينتمي لها ، وهذا ما لمسناه من سيادته .
وأضاف الشيخ سالم محمود الطائي معربا عن تأييده للدكتور شاكر كتاب لنيل هذا المنصب .
كونه ملم بجميع القضايا وممارسته الفعلية للأحداث والخروقات الأمنية من خلال مواقعه في الدولة كمستشار لوزير الدفاع
ومعاون مدير مكافحة الإرهاب ، وبالتأكيد هذه المناصب أكسبته الخبرة في معالجة الأحداث الطارئة الخارجة عن القانون والسيطرة عليها بمهنية عالية وحكمة متناهية .

ومن الله التوفيق .

صادق الموسوي
سكرتير تحرير جريدة النداء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق