الثلاثاء، 20 يناير 2015

فضائية العراق الآن والمسلة والشاهد صدامية الهوى داعشية المصدر.


إن مصادر الإعلام المذكورة التي يديرها الدعي (سعد الأوسي )  وسائل إعلامية صفراء مسمومة تبث السموم والأحقاد بين طوائف الشعب العراقي.
والحثالات التي تديرها جهلة متطفلون لا يفقهون من الحديث واللغة شيئا"،فهم  يعتمدون على سرقة الأخبار والصور من صفحات التواصل الاجتماعي ( الفيس بوك),
وليس لديهم أي مشروع يخدم الإعلام العراقي ،
 فهم يعتمدون على تزييف وتزوير الحقائق والانتقاص من أسيادهم  من الشخصيات الوطنية والإنسانية ويعملون على ابتزاز تلك الشخصيات
كما قال الإمام علي (ليه السلام):
 ليس من طلب الحق فأخطأه، كمن طلب الباطل فأصابه .
وليعلم الأوسي والخنجر ومن لف لفهم  بأنكم أضحوكة الشعب العراقي
وما تنشرونه من أكاذيب وتسقيط سياسي لبعض الشخصيات التي لها الباع الطويل في العمل الإنساني والخدمي للمجتمع ، لا تعتقدون بان هذا ينتقص من قدرهم ، بالعكس فقد أصبحتم  وسيلتهم الإعلامية للشهرة  ومعرفة الناس بهم وبإعمالهم وانجازاتهم الكبيرة ، كما ان لهم محبين يقيموّن أعمالهم  وانجازاتهم الإنسانية الكبيرة ،
 مثل الإعلامية هيفاء الحسيني  التي عملت للانساية ما لم يستطع أي شخص في العالم ان يقدمه للضعفاء والمرضى والمحرومين من ابناء شعبنا الصابر .
اما صادق الموسوي محبوب الشعب العراقي والعربي ومعروف دوليا بانجازاته وأعماله الإنسانية  التي لا تحجبها سمومكم ودسائسكم يا خفافيش الإعلام الداعشي .
فان السيد صادق الموسوي سفير السلام العالمي وسفير المفوضية الدولية لحقوق الانسان المنصب رسميا امام انظار الدولة العراقية لانه السفير الوطني الرسمي الوحيد في العراق ، حيث منحت المفوضية الدولية صفة مراقب دولي من الامم المتحدة ، والموسوي أول خبير دولي من العراق منح هذه الصفة من منظمة الأمم المتحدة ليكون ضابط  أعداد النازحين القلبيين في اندنوسيا ..
وان محبة للناس للموسوي وخروج النساء معه لأنهن يشعرن بالأمان مع رجل الطيبة والمحبة والسلام الذي يحميهن ويدافع عنهن كبناته ، وهذا ما صرحن به جميع من عملن معه ومن اللواتي ما زالن يعملن ولا يتركن العمل معه رغم العروض لهن والمغريات بزيادة الأجور الخيالية ، ولكنهن يتمسكن به لطيبته ووفاءه وحبه لعمل الخير لجميع الناس .
فعش سيدا كريما يا قلب يسع العالم بحبه وطيبته وإنسانيته ...
يا رجل السلام العالمي وبدون منازع يا كريم ومتواضع ويا خلوق
ربي لا يحرمنا منك ومن إنسانيتك ولا يحرمنا من الشخصيات الرائعة الذين يعملون معك لخدمة الإنسانية ....
حسين اللامي



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق