برعاية الشيخ فيصل العبد الله إمارة زبيد وبحضور عدد من أمراء قبائل زبيد جاءوا ليجددوا العهد والوفاء للعراق مع العراقيين من جميع الطوائف
بالحب سنحكم العالم – مهرجان كلنا نحبك ياعراق –
العراق لكل العراقيين -
مهرجان تجديد العهد والوفاء والحب والسلام حب العراق يدفعنا الى بر اﻷمان ... أمراء قبائل زبيد ... تواجدوا في المهرجان لزرع المحبة من داخل قبة فندق الرشيد راعين للحفل الكبير برئاسة الشيخ فيصل العبد الله وبحضور ممثل عن وزارة الثقافة اﻻستاذ فوزي اﻷتروشي ومجموعة من المسؤولين وشخصيات فنية وادبية ووكاﻻت اعلامية وفضائيات لنقل الحدث والفرحة التي انتظرناها طويلا وكان لسفير المفوضية الدولية لحقوق اﻷنسان السيد صادق الموسوي والوفد المرافق له حضورا للأطلاع ونقل المحبة والسلام للعالم أجمع ... اليوم بهذا الحفل الذي تغنى للعراق وأنشد للوحدة بكل مكونات الشعب العراقي يكمن التعايش السلمي ليعلم العالم اليوم أن العراق بلد ﻻتهزه مؤامراتهم التي من شأنها زعزعة وحدته للسيطرة على ثرواته التي ﻻتحصى والتي بها نستطيع بناء دولة عراقية مستقلة قوية شامخة بالحب والسلام من دون تدخلات خارجية نتحمل ندافع لدينا اليوم أبطال يقفون في المداخل الخارجية والداخلية للعراق يضحون بأنفسهم من أجل أن نحتفل نحن ونوصل صورة للعالم أجمع لا لستم أنتم من بث السلام العراق علمكم وسيعلمكم ما معنى السلام واﻷمان حاولتم تدمير أواصره ففشلتم وقدمنا شهداء بعمر الورد وماضون لنحكم العالم بالحب .
مهرجان تجديد العهد والوفاء والحب والسلام حب العراق يدفعنا الى بر اﻷمان ... أمراء قبائل زبيد ... تواجدوا في المهرجان لزرع المحبة من داخل قبة فندق الرشيد راعين للحفل الكبير برئاسة الشيخ فيصل العبد الله وبحضور ممثل عن وزارة الثقافة اﻻستاذ فوزي اﻷتروشي ومجموعة من المسؤولين وشخصيات فنية وادبية ووكاﻻت اعلامية وفضائيات لنقل الحدث والفرحة التي انتظرناها طويلا وكان لسفير المفوضية الدولية لحقوق اﻷنسان السيد صادق الموسوي والوفد المرافق له حضورا للأطلاع ونقل المحبة والسلام للعالم أجمع ... اليوم بهذا الحفل الذي تغنى للعراق وأنشد للوحدة بكل مكونات الشعب العراقي يكمن التعايش السلمي ليعلم العالم اليوم أن العراق بلد ﻻتهزه مؤامراتهم التي من شأنها زعزعة وحدته للسيطرة على ثرواته التي ﻻتحصى والتي بها نستطيع بناء دولة عراقية مستقلة قوية شامخة بالحب والسلام من دون تدخلات خارجية نتحمل ندافع لدينا اليوم أبطال يقفون في المداخل الخارجية والداخلية للعراق يضحون بأنفسهم من أجل أن نحتفل نحن ونوصل صورة للعالم أجمع لا لستم أنتم من بث السلام العراق علمكم وسيعلمكم ما معنى السلام واﻷمان حاولتم تدمير أواصره ففشلتم وقدمنا شهداء بعمر الورد وماضون لنحكم العالم بالحب .
شكرا لعرافة الحفل الإعلامية الرائعة جيهان
الطائي التي أشرقت شمسا في سماء المهرجان.
كادر صوت العراق
صادق الموسوي
سندس الراوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق