جهود حثيثة تقوم بها هذه الرابطة الفتية العهد الكبير في عطائها وزوارها , كل هذا ايمانا ينبع من روح المواطنة العراقية لكل فرد عراقي بوطنه ومن اجل خلق بيئة نظيفة متطورة حضارية , نحن بدأنا ايماناً منا بان المواطن العراقي ابن البلد يحب ارضه وعرضه وبيئتنا ارضنا وعرضنا واجبنا ان نتشارك كل لنجعل منها واحة عناء تسر الناظرين مرتع للسواح , دعونا كلنا نعمل ان نساعد بيئتنا ونخلصها من امراضاً سرت في جسدها مرغمة عليه من جراء ما عاث بها الفاسدون نتيجة الحروب والويلات وما خلفوه من مخلفات وانتشار الامراض من جرائها , ان ملوثات البيئة انواع منها الماء والهواء والتربة وو.. اذا علينا ان نبدأ ونتشارك للحيلولة والوقوف عليها ومن خلال العمل الدؤوب والمتواصل وبمساندة الخيرين والمحبين للبيئة ’ كلاً من موقعه يستطيع ان يحاول التقليل والحد منها , اي مسؤوليتنا جميعا نتشارك بها في البيت والشارع والدائرة ’ واجبنا اليوم يحتم علينا ان نعمل على ذلك لبيئة سليمة خالية من الامراض والاوبئة .
وعلى وسائل الاعلام والمؤسسات التعليمية والتربوية بتكثف العمل وتعبئة روح التعاون بين الطلبة وكيفية الحد من رمي النفايات والقاذورات في اماكنها المحددة لها وغيرها من الوسائل التعليمية الاخرى حول نظافة البيئة وتكثيف الرسائل التثقيفية والتعليمية والتوعوية بين الطلاب والتلاميذ وحتى اثناء الاجتماع مع اولياءارسال الرسائل الصحية بينهم حول بيئة سليمة امنة معافات خالية من الامراض ومما عليها , كذلك على كافة مؤسسات الحكومية ودوائرة الدولة ان تسلط الضور على اهمية العناية بالبيئة من خلال البوسترات وغيرها لخلق وعي حضاري بيئي بين منتسبي دوائرها , وهنا الاهم من ذلك هو الاعلام والمؤسسات الاعلامية عليها الجد الكبير في نشر الرسائل الصحية التثقيفية حول بيئتنا الجميلة وكيفية الخلاص مما يعلو عليها من امراض , هذه المؤسسات معنية ويقع عليها الجهد الكبير بتوعية المواطن وبث روح المواطنة لديه لما للبيئة اضرار كبيرة عليه ان استمرت بيئة مريضة , وكلنا قادرين على التغير وخلق الابداع .
اذا بيئتنا عرضنا واجبنا المحافظة عليها لتمنحنا الحياة
.
خالدة الخزعلي
صوت العراق
وعلى وسائل الاعلام والمؤسسات التعليمية والتربوية بتكثف العمل وتعبئة روح التعاون بين الطلبة وكيفية الحد من رمي النفايات والقاذورات في اماكنها المحددة لها وغيرها من الوسائل التعليمية الاخرى حول نظافة البيئة وتكثيف الرسائل التثقيفية والتعليمية والتوعوية بين الطلاب والتلاميذ وحتى اثناء الاجتماع مع اولياءارسال الرسائل الصحية بينهم حول بيئة سليمة امنة معافات خالية من الامراض ومما عليها , كذلك على كافة مؤسسات الحكومية ودوائرة الدولة ان تسلط الضور على اهمية العناية بالبيئة من خلال البوسترات وغيرها لخلق وعي حضاري بيئي بين منتسبي دوائرها , وهنا الاهم من ذلك هو الاعلام والمؤسسات الاعلامية عليها الجد الكبير في نشر الرسائل الصحية التثقيفية حول بيئتنا الجميلة وكيفية الخلاص مما يعلو عليها من امراض , هذه المؤسسات معنية ويقع عليها الجهد الكبير بتوعية المواطن وبث روح المواطنة لديه لما للبيئة اضرار كبيرة عليه ان استمرت بيئة مريضة , وكلنا قادرين على التغير وخلق الابداع .
اذا بيئتنا عرضنا واجبنا المحافظة عليها لتمنحنا الحياة
.
خالدة الخزعلي
صوت العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق