أجري الحوار: جرجس بشرى تصوير: هاني محروس
عمرو موسى للأقباط متحدون: معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل قانونية ويجب أن تُحترم من الجانبين 1
الجزء الأول
مشاهدة تحميل
عمرو موسى للأقباط متحدون: معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل قانونية ويجب أن تُحترم من الجانبين 2
الجزء الثاني
www.copts-united.com/Arabic2011/Article.php
عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية والمرشح لرئاسة الجمهورية للأقباط متحدون :
قررت الترشُح لرئاسة الجمهورية لأنني أشعر أنني أستطيع أن أقدم خدمة لمصر والمصريين بطريقة جديدة
حصل لمصر خلل كبير جداً في العهد السابق
مصر يجب أن تنقلب إلى ورشة عمل لإصلاح ما أفسده النظام السابق
أطالب بثلاثة أمور مهمة وهي الديمقراطية والتنمية والإصلاح
إذا لم يكن للرئيس رؤية فلا دور له
عدد السكان يمكن أن يصبح ميزة وليس عبئاً كما كان يقول النظام السابق
الذين يقولون أنني لم أقم بدور في الجامعة العربية إما يقولون ذلك متعمدين أو عن جهل
تم اقصائي في عهد الرئيس السابق من منصب وزارة الخارجية بدعوى أنني لم أكن معبراً عما هو مطلوب
الحوار مع إيران مهم مسألة ضرورية
لو اصبحت رئيساً ممكن أن يكون قبطي أو إمرأة نائباً للرئيس فالدستور لا يمنع ذلك ،وأنا شخصياً سأختار الاصلح في المناصب بصرف النظر عما سيكون
أنا كنت جزءً من النظام السابق ولست تابعًا له ورئيس الوزراء الحالي كان عضواً في مجلس الوزراء عندما كان مبارك رئيساً للدولة
لا يمكن إنكار وجود فتنة طائفية في مصر
أنا كنت جزءا من النظام السابق وليس تابع له وهناك ورئيس الوزراء الحالي كان عضواً في مجلس الوزراء عندما كان مبارك رئيساً للدولة
ما قيل عن دعوتي للاجتماع بقيادات سلفية لحل مشكلة الفتنة الطائفية غير صحيح
الإخوان المسلمون جزء من الساحة المصرية السياسية وإنكار ذلك خطر في فهم الوضع المصري
سيكون للإخوان المسلمين نسبة كبيرة من كراسي مجلس الشعب
المادة الثانية لا تحتاج لتعديل ولكن المهم أن تكون بجوارها مواد للمواطنة تحفظ حقوق المسيحيين في مسائل الأحوال الشخصية وغيرها
مفيش مشكلة في إدخال اضافة على المادة الثانية ولكن في وجود نقاش واقتراحات في هذا الشأنر
أطالب بانتخاب الرئيس أولا على أساس الإعلان الدستوري الحالي ثم بعد ذلك تأتي انتخابات مجلس الشعب
لو أصبحت رئيسًا ممكن أن يكون قبطي أو إمرأة نائبًا للرئيس فالدستور لا يمنع ذلك
أحب رياضة السباحة والمشي وأهوى القراءة.
صادق الموسوي
سكرتير تحرير جريدة النداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق