رئيس إتحاد الحقوقيين العراقيين العام ورئيس تجمع نحن العراق
الحقوقي ( علي نعيمة الشمري )
اجرى الحوار سندس الراوي / صوت العراق
تصوير هبة العامري
تحت شعار ... الكفاءة ... الشجاعة ... النزاهة .
هو الميزان الذي أعتمده نخبة منتمية الى قائمة إئتلاف العراق والتي تحمل رقم القائمة 262
تنطلق في سماء العراق صرخات جديدة أوقفها الزمن لفترة بسبب الصراعات التي سرقت سنوات من عمر العراق نحو التقدم والازدهار لكن الكفاءة والشجاعة والنزاهة هو الميزان الذي أعتمده نخبة منتمية الى قائمة إئتلاف العراق والتي تحمل رقم القائمة 262
( لتجمع نحن العراق ) حيث كان لنا هذا اللقاء الذي كنا ننتظره بصبر والتمسنا صدق القول من خلال الإرادة والعزيمة التي جاءت بها هذه القائمة لخدمة العراق من الداخل ...
وأوقفتنا همة المرشح لعضوية مجلس النواب العراقي عن محافظة بغداد
الحقوقي الاستاذ
( علي نعيمة الشمري ) التسلسل رقم (7)
رئيس إتحاد الحقوقيين العراقيين العام ورئيس تجمع نحن العراق ضمن إئتلاف العراق
... وفي نبذة مختصرة تعرفنا على المرشح وعلى أهم م اقام به من خدمة للصالح العام
المحامي علي نعيمة الشمري رئيس اتحاد الحقوقيين العراقيين العام لدورتين متتاليتين وعضو مجلس نقابة المحاميين لدورتين متتاليتين مارس المحاماة منذ عام 1990 وتولى منصب رئيس المجلس البلدي لناحية الوحدة في عام 2003 واستمر بالعمل مدة 54 يوم خلالها استطاع اعادة الماء بالنسبة للمواطنين وأيضاً للأراضي الزراعية وإصلاح الكهرباء وبعد ما وجد ان العمل لا يخدمه شخصياً كون ان الموجودين من الشخصيات المثقفة
وهناك امور لا يمكن الاستمرار بالعمل وتم انتخابه بدون ان يرشح كونه اراد ان يحقق المصلحة العامة على المصلحة الخاصة
وفي نفس الناحية اناس همهم خدمة جيوبهم الخاصة حدث هناك اختلاف اوقفهم ولا يريدون ان تتلطخ اياديهم بما تلطخت به ايدي اصحاب المصالح . وانتخبوا من قبل الشعب
ومن من خلال عمله في تسلم رئاسة اتحاد الحقوقيين العراقيين قدم الشئ الذي اعتبره قليلاً ولكن هناك من وجد أن عمله ضرب من الخيال وعندما تسلمنا رئاسة بفترة موجزة حيث لن تكون هناك ميزانية والبناية كانت خربة وآيلة للسقوط
حيث تم اعمارها وفتح ستة عشر فرعاً وكان عدد الحقوقيين لا يتجاوز المئات والآن كبرت هذه النقابة وأصبح فيها عشرات الالاف من الحقوقيين وفتح فروع ومقرات في المحافظات
وعمل الكثير من المؤتمرات للمطالبة بحقوق الشعب عندما تكون هناك مظالم وانتهاكات لحقوق الانسان طالبنا الحكومة العراقية والبرلمان اتخاذ اجراء بحق تركيا لإقامتها سد على نهر دجلة
وطالبنا بحقوق ابنائنا في محافظة البصرة في قضاء ام قصر عندما قامت الكويت بالزحف على بيوتهم وقراهم وإعادة حقوقهم والمشاركة في اربع مؤتمرات خارج العراق رئيساً للوفد العراقي واستطاع الحصول على المقررات لصالح العراق ومثّل العراق خير تمثيل من خلال القاء المحاضرات
وآخر انجازاتنا تم اعادة بناء وتأثيث وترتيب نقابتنا بدون ان نصرف من ميزانيتنا وعن طريق التعاقد مع الشركات وهذه تجربة اثمرت وهي جاهزة
هذه القائمة وحدت الجهود من خلال برنامجها الانتخابي بقولهم أن المسؤول الفاسد أخطر من إرهابي
من اهم فقرات المشروع الانتخابي للاستاذ علي الشمري
الالتزام والحفاظ على وحدة العراق ونبذ الطائفية
الحفاظ على المال العام من الهدر والاختلاس
احترام ارادة الشعب باعتباره مصدر السلطات
العمل على ترسيخ مبدأ الفصل بين السلطات
دعم الطبقات الفقيرة والمحرومة
توفير فرص العمل للعاطلين
دعم الشباب في جميع المجالات
وتوفير السكن اللائق للعائلة العراقية واحترام حق المرأة والطفولة ودعم الزراعة والصناعة باعتبارهما نفط دائم
ودعم القوات الأمنية لتحقيق الأمن لجميع ابناء الشعب
وبناء دولة المؤسسات وليس دولة الأشخاص
مع دعم جميع شرائح الشعب
ومحاربة الظلم والاستبداد
وتوزيع عائدات النفط على جميع ابناء الشعب
والعمل الجاد من اجل اطلاق سراح الابرياء من السجون
وتعويض المتضررين من العمليات العسكرية الارهابية
وضمان حقوق العوائل المهجرة والنازحة ....مع دعم المنظمات غير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني من اجل بناء دولة مدنية ديمقراطية واحترام حقوق الانسان وإطلاق حرية الفكر ودعم الثقافة وحرية الاعلام ودعم حقوق المتقاعدين والكفاءات الوطنية المغتربة ( المهاجرة ) والعمل على تشريع القوانين التي تمس واقع الشعب
وعن سبب انتمائه لهذا التجمع ائتلاف العراق
لكوننا سنكون مختلفين ومعاهدين الله عند انتمائنا الى مجلس النواب لو تسلمنا الرواتب سيكون نصفها لمصابين بالأمراض السرطانية والعوائل الفقيرة المعدومة لكنه يؤمن عندما يعطي الله الوجاهة ويعطي المال يجعل منه حصة للمساكين والى من هرولوا الى صناديق الاقتراع
وان لم نكن انسانيين فلا نستحق ان نقود شعباً .
والحقوقيين هم رجال التشريع بعد المرحلة الهزيلة من القوانين التي اضرت بالشعب ولم تكن له عون
من هنا ستعدل الصياغة وتبديل القوانين للأحسن وينفذ فيها كل ما يخدم المظلومين سنكون رؤوسا بإذن الله لدحر كل مظلمة اعاقت مسيرة العراق القادم
وختم قوله بان ائتلاف العراق ليس طائفي ويضم جميع شرائح الشعب ولم تتلطخ ايديهم بدماء العراقيين ولا بأموالهم
ولو كان هناك تنظيم للحملة الانتخابية لكان هذا الائتلاف يضم العراق بالكامل كون العديد من العراقيين مهجرين ومنهم من لم تسنح له الفرصة للانتخاب ومنهم من ذاق ذرع الوعود الكاذبة التي لم تعيد له كرامته .
ان العمل الاعلامي ستتعلق برقابهم الترويج الاعلامي للمرشحين وبيدهم اذا اساءوا النشر الاعلامي لمرشحين لم يحققوا شئ سوا منافعهم
هنا ستبدأ الحرب التي تشتعل نيرانها بين ابناء الشعب لكونهم روجوا لصالح جهات وتركوا جهات
ممكن ان تخدم البلد وعلى رأسهم الاعلام العراقي الذي هو واجهة العراق نحو السلام والأمان .
الحقوقي ( علي نعيمة الشمري )
اجرى الحوار سندس الراوي / صوت العراق
تصوير هبة العامري
تحت شعار ... الكفاءة ... الشجاعة ... النزاهة .
هو الميزان الذي أعتمده نخبة منتمية الى قائمة إئتلاف العراق والتي تحمل رقم القائمة 262
تنطلق في سماء العراق صرخات جديدة أوقفها الزمن لفترة بسبب الصراعات التي سرقت سنوات من عمر العراق نحو التقدم والازدهار لكن الكفاءة والشجاعة والنزاهة هو الميزان الذي أعتمده نخبة منتمية الى قائمة إئتلاف العراق والتي تحمل رقم القائمة 262
( لتجمع نحن العراق ) حيث كان لنا هذا اللقاء الذي كنا ننتظره بصبر والتمسنا صدق القول من خلال الإرادة والعزيمة التي جاءت بها هذه القائمة لخدمة العراق من الداخل ...
وأوقفتنا همة المرشح لعضوية مجلس النواب العراقي عن محافظة بغداد
الحقوقي الاستاذ
( علي نعيمة الشمري ) التسلسل رقم (7)
رئيس إتحاد الحقوقيين العراقيين العام ورئيس تجمع نحن العراق ضمن إئتلاف العراق
... وفي نبذة مختصرة تعرفنا على المرشح وعلى أهم م اقام به من خدمة للصالح العام
المحامي علي نعيمة الشمري رئيس اتحاد الحقوقيين العراقيين العام لدورتين متتاليتين وعضو مجلس نقابة المحاميين لدورتين متتاليتين مارس المحاماة منذ عام 1990 وتولى منصب رئيس المجلس البلدي لناحية الوحدة في عام 2003 واستمر بالعمل مدة 54 يوم خلالها استطاع اعادة الماء بالنسبة للمواطنين وأيضاً للأراضي الزراعية وإصلاح الكهرباء وبعد ما وجد ان العمل لا يخدمه شخصياً كون ان الموجودين من الشخصيات المثقفة
وهناك امور لا يمكن الاستمرار بالعمل وتم انتخابه بدون ان يرشح كونه اراد ان يحقق المصلحة العامة على المصلحة الخاصة
وفي نفس الناحية اناس همهم خدمة جيوبهم الخاصة حدث هناك اختلاف اوقفهم ولا يريدون ان تتلطخ اياديهم بما تلطخت به ايدي اصحاب المصالح . وانتخبوا من قبل الشعب
ومن من خلال عمله في تسلم رئاسة اتحاد الحقوقيين العراقيين قدم الشئ الذي اعتبره قليلاً ولكن هناك من وجد أن عمله ضرب من الخيال وعندما تسلمنا رئاسة بفترة موجزة حيث لن تكون هناك ميزانية والبناية كانت خربة وآيلة للسقوط
حيث تم اعمارها وفتح ستة عشر فرعاً وكان عدد الحقوقيين لا يتجاوز المئات والآن كبرت هذه النقابة وأصبح فيها عشرات الالاف من الحقوقيين وفتح فروع ومقرات في المحافظات
وعمل الكثير من المؤتمرات للمطالبة بحقوق الشعب عندما تكون هناك مظالم وانتهاكات لحقوق الانسان طالبنا الحكومة العراقية والبرلمان اتخاذ اجراء بحق تركيا لإقامتها سد على نهر دجلة
وطالبنا بحقوق ابنائنا في محافظة البصرة في قضاء ام قصر عندما قامت الكويت بالزحف على بيوتهم وقراهم وإعادة حقوقهم والمشاركة في اربع مؤتمرات خارج العراق رئيساً للوفد العراقي واستطاع الحصول على المقررات لصالح العراق ومثّل العراق خير تمثيل من خلال القاء المحاضرات
وآخر انجازاتنا تم اعادة بناء وتأثيث وترتيب نقابتنا بدون ان نصرف من ميزانيتنا وعن طريق التعاقد مع الشركات وهذه تجربة اثمرت وهي جاهزة
هذه القائمة وحدت الجهود من خلال برنامجها الانتخابي بقولهم أن المسؤول الفاسد أخطر من إرهابي
من اهم فقرات المشروع الانتخابي للاستاذ علي الشمري
الالتزام والحفاظ على وحدة العراق ونبذ الطائفية
الحفاظ على المال العام من الهدر والاختلاس
احترام ارادة الشعب باعتباره مصدر السلطات
العمل على ترسيخ مبدأ الفصل بين السلطات
دعم الطبقات الفقيرة والمحرومة
توفير فرص العمل للعاطلين
دعم الشباب في جميع المجالات
وتوفير السكن اللائق للعائلة العراقية واحترام حق المرأة والطفولة ودعم الزراعة والصناعة باعتبارهما نفط دائم
ودعم القوات الأمنية لتحقيق الأمن لجميع ابناء الشعب
وبناء دولة المؤسسات وليس دولة الأشخاص
مع دعم جميع شرائح الشعب
ومحاربة الظلم والاستبداد
وتوزيع عائدات النفط على جميع ابناء الشعب
والعمل الجاد من اجل اطلاق سراح الابرياء من السجون
وتعويض المتضررين من العمليات العسكرية الارهابية
وضمان حقوق العوائل المهجرة والنازحة ....مع دعم المنظمات غير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني من اجل بناء دولة مدنية ديمقراطية واحترام حقوق الانسان وإطلاق حرية الفكر ودعم الثقافة وحرية الاعلام ودعم حقوق المتقاعدين والكفاءات الوطنية المغتربة ( المهاجرة ) والعمل على تشريع القوانين التي تمس واقع الشعب
وعن سبب انتمائه لهذا التجمع ائتلاف العراق
لكوننا سنكون مختلفين ومعاهدين الله عند انتمائنا الى مجلس النواب لو تسلمنا الرواتب سيكون نصفها لمصابين بالأمراض السرطانية والعوائل الفقيرة المعدومة لكنه يؤمن عندما يعطي الله الوجاهة ويعطي المال يجعل منه حصة للمساكين والى من هرولوا الى صناديق الاقتراع
وان لم نكن انسانيين فلا نستحق ان نقود شعباً .
والحقوقيين هم رجال التشريع بعد المرحلة الهزيلة من القوانين التي اضرت بالشعب ولم تكن له عون
من هنا ستعدل الصياغة وتبديل القوانين للأحسن وينفذ فيها كل ما يخدم المظلومين سنكون رؤوسا بإذن الله لدحر كل مظلمة اعاقت مسيرة العراق القادم
وختم قوله بان ائتلاف العراق ليس طائفي ويضم جميع شرائح الشعب ولم تتلطخ ايديهم بدماء العراقيين ولا بأموالهم
ولو كان هناك تنظيم للحملة الانتخابية لكان هذا الائتلاف يضم العراق بالكامل كون العديد من العراقيين مهجرين ومنهم من لم تسنح له الفرصة للانتخاب ومنهم من ذاق ذرع الوعود الكاذبة التي لم تعيد له كرامته .
ان العمل الاعلامي ستتعلق برقابهم الترويج الاعلامي للمرشحين وبيدهم اذا اساءوا النشر الاعلامي لمرشحين لم يحققوا شئ سوا منافعهم
هنا ستبدأ الحرب التي تشتعل نيرانها بين ابناء الشعب لكونهم روجوا لصالح جهات وتركوا جهات
ممكن ان تخدم البلد وعلى رأسهم الاعلام العراقي الذي هو واجهة العراق نحو السلام والأمان .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق