الخميس، 24 أبريل 2014

المرشح عن قائمة ائتلاف العراق : محمد سلمان الطائي :

ثراء العراق يجب ان ينعكس على حياة المواطن العراقي وذلك ببناء الاقتصاد والايمان بالقطاع الخاص اجرت اللقاء : خالدة الخزعلي ( صوت العراق )
مازال العراق بأبنائه الاخيار واللذين يرومون ان يقدموا له العطاء والمشاريع الصحية وان لم يتدخل ممن لا يريد لهذه المشاريع ان تظهر بصورها الصحية ليعود ريعها لصالح المواطن وتمنحه من عطائها وخيراتها وابسط شيء تقدم له تشغيل الايدي الخاملة بهذه المشاريع لأبناء العراق وحان الان كي ندك بيداً من حديد لأجل تنفيذها وان تكاتفت معنا كل القوى من الحكومة والسلطات التنفيذية والمجتمع والمواطن اذ لا نستطيع ان نصفق بيداً واحدة علينا ان نتكاتف لبناء العراق
. اليوم بيدنا احد هذه الخيارات :
من يريد بناء العراق وجعله بما كان عليه في مصاف الدول المتقدم اقتصادياً ..
انه المرشح عن قائمة ( ائتلاف العراق ) (محمد سلمان الطائي ) . كنت عضو في ائتلاف العراقية بقيادة الدكتور اياد علاوي وانا نائب لدورتين وبعد ما حصل من اخفاقات التي مثلتها قيادات القائمة العراقية وبدأت البحث عن وعاء وطني جديد يمكنه ان يحقق ما نروم اليه ولمشروعنا الوطني وبالتشاور مع الاخوة انبثق هذا الائتلاف والذي نزل وبفضل الله بقوته لخدمة ابناء العراق كافة لاحتوائه على كافة طوائفه اي يمثل الطيف العراقي حاملين معاناة ابناء البلد وانتعاش الاقتصاد وتحسين الخدمات وبناء ما تدمر وو.. هذه اهدافه وعنوانه ما ميزة عن غيره ولكونه يعتمد على نظريته الاقتصادية لتعزيز برامجه المشهود لها بالكفاءة والوطنية والنزاهة . اليوم علينا ان نتشارك لبناء عراق جديد كلنا مجتمعين من اجل بلاد الرافدين وكي لاتغرق في بحر الفساد الاداري والاقتتال والعنف والارهاب وو.. علينا من الان ان نبدأ بالتغير من خلال اخيارنا الاصلح والافضل عند الادلاء باصواتنا وان لا نقف مكتوفين الايدي اتجاه ذلك واصبح واجب على كل مواطن ان يذهب وبقوة لاختيار من يمثله ويحقق طموحاته وهذه الانعكاسه تمثل الوجه الحضارية لعراق اليوم وان لم نشارك فهي خيانه للوطن وابقاء الوضع على ما هو عليه اذا ما اصبح نحو الاسوء اذا على الكل ان يتشارك في بناء مجتمعنا . واود ان اوضح لكل من يريد ان يعرف ماذا سا قدم في

مشروعي الانتخابي
: لدى ثلاثة ملفات الملف الاول :
الذي عملنا عليه ومنذ فترة طويلة هو الامن ومحاولة المساهمة الفاعلة في تبريد الملف الساخن
. الملف الثاني :معالجة البطالة والذي لا يقل اهميته عن الملف الاول هو معالجة بطالة الشباب من خلال رؤيا اقتصادية يتبناها العراق . الملف الثالث : الخدمات وهذا مرتبط بميزانية فلكية لدى الدولة العراقية لكن مع الاسف لا تجد هذه الميزانية طريقها للمواطن . ومن خلالكم اوجه رسالتي للمواطن المخلص لوطنه عليك ان تختار الاصلح والأجدر وان لا تقف حيال الامر مكتوف الايدي انتخب للتغير وبناء عراق صحي متعافى من الامراض والسلام عليكم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق