الصحافة
والسلام تمازج وعطاء ..انموذج صادق الموسوي
عاشق عراقي مكتظ بالشعر والشوق وانين ألكلمه ..يتغنى بالوطن الأبهى ..العراق
أي قلب امتلك هذا المبدع فعزف بوتينه أغنية يتباهى بها وينام على وسادة السلام بشوق ولهفة وحنين
انه عشق الوطن وما أجمل هذا العشق ..!!!
مرة قال هذا العراقي السلام ..السلام .. المحبة .. والوئام
العراق بلد الحضارات منذ فجر التاريخ ولا يختلف علماء الآثار عن أصل العراق وحضاراته من الشمال إلى الجنوب والتي عمقها عمق التاريخ ولهذه الحضارات امتدادات تاريخيه عبر الزمن, والكل قد أدى دوره على مسرح الحياة ولهذه الامتدادات نماذج عراقيه كثيرة لعبت دورا في الساحة السياسية والاقتصادية والادبيه والفكرية ولها نتاجات كثيرة على كافة المستويات ألعلميه. .
بين الأمس واليوم يفتح العراق نوافذه المختلفة في العطاء الأدبي والفني والتاريخي والصحفي والاعلامي المتميز غائبون حاضرون في الذاكرة ... حاضرون في فضاءات ألمعرفه..مما أسسوا نواة طيبه في عطائهم الأدبي والسياسي والاقتصادي .
واليوم نقف عند تلك الامتدادات ألعراقيه الاصيله المبدعة وأقول مبدعه لأنها وفقت بين الصحافة والسلام . انه رجل السلام صادق الموسوي
ذلك الرجل الخمسيني والذي يتمتع بروح الشباب في عطاءه وعمله وصدقه والتزامه في الحرف والكلمة محبوب من قبل الجميع لانه يحب الجميع وهذه شهادة للتاريخ بحق هذا الرجل المثالي والذي لايعرف غير ثقافة السلام سلاما
وجدته جالسا قرب الزميل مؤيد اللامي في صالة الاجتماعات يوزع الابتسامات لكل من يراجع النقيب يزرع المحبة في نفوس الصحفيين لن اسمع منه مذمة لاي زميل بل يمدح ويشيد بدور كل الزملاء .
بوركت ايها الراقي وسدد الله خطاك يا رجل السلام والمحبة .
عاشق عراقي مكتظ بالشعر والشوق وانين ألكلمه ..يتغنى بالوطن الأبهى ..العراق
أي قلب امتلك هذا المبدع فعزف بوتينه أغنية يتباهى بها وينام على وسادة السلام بشوق ولهفة وحنين
انه عشق الوطن وما أجمل هذا العشق ..!!!
مرة قال هذا العراقي السلام ..السلام .. المحبة .. والوئام
العراق بلد الحضارات منذ فجر التاريخ ولا يختلف علماء الآثار عن أصل العراق وحضاراته من الشمال إلى الجنوب والتي عمقها عمق التاريخ ولهذه الحضارات امتدادات تاريخيه عبر الزمن, والكل قد أدى دوره على مسرح الحياة ولهذه الامتدادات نماذج عراقيه كثيرة لعبت دورا في الساحة السياسية والاقتصادية والادبيه والفكرية ولها نتاجات كثيرة على كافة المستويات ألعلميه. .
بين الأمس واليوم يفتح العراق نوافذه المختلفة في العطاء الأدبي والفني والتاريخي والصحفي والاعلامي المتميز غائبون حاضرون في الذاكرة ... حاضرون في فضاءات ألمعرفه..مما أسسوا نواة طيبه في عطائهم الأدبي والسياسي والاقتصادي .
واليوم نقف عند تلك الامتدادات ألعراقيه الاصيله المبدعة وأقول مبدعه لأنها وفقت بين الصحافة والسلام . انه رجل السلام صادق الموسوي
ذلك الرجل الخمسيني والذي يتمتع بروح الشباب في عطاءه وعمله وصدقه والتزامه في الحرف والكلمة محبوب من قبل الجميع لانه يحب الجميع وهذه شهادة للتاريخ بحق هذا الرجل المثالي والذي لايعرف غير ثقافة السلام سلاما
وجدته جالسا قرب الزميل مؤيد اللامي في صالة الاجتماعات يوزع الابتسامات لكل من يراجع النقيب يزرع المحبة في نفوس الصحفيين لن اسمع منه مذمة لاي زميل بل يمدح ويشيد بدور كل الزملاء .
بوركت ايها الراقي وسدد الله خطاك يا رجل السلام والمحبة .
علي الغزي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق