مواضيع وبحوث - صادق الموسوي - اضغط على اي موضوع واقرأ التفاصيل

نداء إلى التيار الصدري وزعيمهم الفذ - يا أصحاب الفكر والعقيدة والمعرفة التي نبعت من أصولها ومن مفاهيم الشهيد السعيد محمد محمد صادق الصدر (قدس سره) حفيد الصدر الأول (قدس سره) الذي أبا أن يركع للضالمين والذي مد جسور الإخوة والمودة بين مكونات الشعب العراقي وهذا هو منهج التيار الصدري العريق الذي شوهت معالمه الإخوة الأعداء من اجل الوصول إلى كراسي الحكم والتسلط على رقاب الناس

• طاعة الملائكة لرب العالمين ، وخروج طائر القدس بعد الموت. - ان طاعتهم لله سبحانه كطاعة الحواس وخصوصا" الباطنية للنفس من حيث انها لا تحتاج في ايراد اخبار مدركاتها الى النفس الى أمر ونهي ، بل كلما همت بأمر محسوس امتثلت الحاسة لما همت به واوردته اليها بلا زمان ولا تهاون وعصيان ، وهكذا طاعة الملائكة لرب العالمين ( لا يعصون الله ما امرهم ويفعلون ما يؤمرون)

• (ن والقلم وما يسطرون). قال رسول الله (ص) : (أول ما خلق الله نوري ، ابتدعه من نوره واشتقه من جلال عظمته ) فالقلم هو رسول الله (ص) ، أما اللوح الحقيقي هو أمير المؤمنين (ع) وهو نفس رسول الله وهو الذي أحصى الله فيه كل شيء كما قال تعالى(وكل شيء أحصيناه في إمام مبين) وقوله تعالى (قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب) الذي (فيه
  
• تبيان كل شيء )،

• ان حياة النفس الانسانية تحيا بنور العلم والايمان ، ولا حياة بدون الترقي في سائر العلوم ، فالنفس التي لا ترغب او تتقبل العلوم فهي ميتة بين الاحياء ، كما قال تعالى عن اصحابها (اموات غير احياء ولكن لا يشعرون)واما الذين احيوها بنور العلم فقال تعالى عنهم ( ومن شرح صدره للايمان جعل له نورا يمشي به في الناس )

• الاهتداء إلى طريق الحق والتعرف على أسباب اختلاف المسلمين- الاهتداء إلى طريق الحق والتعرف على أسباب اختلاف المسلمين = سوف نبين مجرى الأمور تباعا في حلقات هذا الكتاب كأني قائما خطيبا للحكمة لأبين الحق من أولياء أمر الأمة الذين يعرفهم مواقع الصواب ويبصرهم مواضع الارتياب ويحذرهم مزالق الاضطراب ويرشدهم إلى دقائق السياسة ويرتفع بهم إلى منصات الرئاسة ليتدبرها أصحاب العقول النيرة في أمور دينهم ودنياهم في التبصر للحق والنجاة في الآخرة لينالوا الهداية السابقة التي من تحسسها ونطق بها فاز فوزا عظيما .

• شروط التعايش السلمي مع اليهود - إذا أراديو التعايش السلمي معنا فأهلا بهم بشرط : يردوا الحقوق لأصحابها واسترداد ارض فلسطين وتعويضهم عن الإضرار التي لحقت بهم وتعويض الشهداء والجرحى منذ عام 1948 ولحد يومنا هذا وكذالك إطلاق سراح السجناء المعتقلين وتعويضهم . ومن جانبنا نطالب تعويض المهاجرين اليهود العراقيين الذين هاجروا من العراق . فإذا أصروا على موقفهم المتزمت في اغتصاب حقوق الآخرين والتمسك بأرض فلسطين سنقاضيهم أمام المحاكم الدولية والتصدي للتطرف الصهيوني كما هو التصدي للتطرف الوهابي ومحاكمة 30 شخصية من شيوخ الوهابية أمام محاكم جنائية دولية في قضايا لا تسقط بالتقادم.

• اللقاء الذي اجري في جريدة النداء - مشروعنا بالدرجة الأولى إنساني يشمل جميع البشرية ، انبثق من رحم الظروف الصعبة التي آلمت بالمجتمع الدولي من ظلم واضطهاد الدول الاستعمارية الكبرى على الدول الفقيرة المستضعفة وهيمنتها على العالم ، والعراق من تلك الدول التي لاقت الأمرين من الظلم والدمار والحروب التي سالت فيها الأنهار من دماء العراقيين والأرواح التي أزهقت وهذه الحروب خلفت ورائها أكثر من مليون ونصف أرملة وأربعة ملايين يتيم وعشرات الألوف من المعاقين بدرجات متفاوتة وهذا حسب الإحصائيات الرسمية المذكورة والحقيقة الأعداد اكبر من تلك الأرقام ، فمشروعنا جاء مخاض لتك الظروف العسيرة على العراق وشعبه المضحي ، وهو عصارة فكر زعيم الشيعة في مصر السيد محمد الدريني امين عام مجلس آل اليت في مصر

• من اسرار امير المؤمنين (ع) سر معرفة ديان الدين -- امام وامامة - أعتبروا هذه الكلمة بنظر المصنف وعارضوها بالكتاب والسنة ، فان وافقت فاخذوا بها والا اطرحوها بعيدا عن افكاركم وابصاركم . فميزان الحكمة العقل والكتاب والسنة : قراءة الموضوع

• الإسلام الأكبر إسلام الروح - هو الإسلام النابع من أصول الدين ودين الحق . كما قال تعالى (ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون ) هو الالتفات من الأبعاد الباطنية للشريعة , وهذا البرنامج يبدأ من مقام الظاهر ويتدرج بتربية الفرد مراعيا مراتب وجوده من العقل إلى القلب فالسر وسر السر - اضغط لقراءة الموضوع

• تأويل وتفسير الآيات النازلة في حق اهل البيت (عليهم السلام)- ان كثير من النواصب يحتجون علينا بعبارات مثل اين ذكر الله تعالى في القرآن حول ولاية علي بن ابي طالب (ع)؟ وأين ذكر اهل البيت(عليهم السلام) ؟

• طريق التكامل لكل الخلق من طريق السير والسلوك و حقيقة الايمان بمعرفة طريق القرب الالهي = نحن جميعنا نعلم بان الكمال لله عز وجل وحده ، ولكن الله اوجد الكمال ولكن لم يوجب الوصول ، (فليس ثمة شيء بعد الوجود الا كماله ). اي ان كل مسير للبشرية هو كمال سواء كانت حركة او سكون

• الشاهد والمشهود من احداث اليوم الموعود - هناك عبارات باطنية وعرفانية مستنبطة من الروايات الغير مسبقة في التبيان والتوضيح ، وسنضعها على شكل اطروحات متعددة لأيصال الفهم لجميع العقول ومن خلالها نخاطب جميع العقول وايصالها الى الفهم بحسب الادراك لكل فرد بعون الله تعالى

• ( الجواهر القدسية والانوار الالهية) بحوث تصب في علم الشريعة الذي ينبع من المفاهيم المعمقة في اصول الدين لكي يوصل القارئ اللبيب صاحب الفكر المستخدم بالتفكر الى القرب الالهي بعد سيره على الصراط المستقيم صراط العلم والمعرفة الحقة لتكملة النفوس الانسانية ، وتهيئتها للعروج بها إلى الكمال الأسمى نحو الصعق والتجلي الاعظم الذي هو غاية آمال العارفين

• اقسام الجنة والنار في علم السير والسلوك الى الله تعالى - ان وصف النار والجنة الوارد في كتاب الله واحاديث الانبياء والاولياء يتعلق غالبا" بنار الاعمال وجنتها اللتين أعدّتا للأعمال الصالحة والسيئة ، وهما المتعلقتان بمملكة الظاهر، وهناك اشارة خفية الى جنة الأخلاق ونارها واهميتها اكبر، واحيانا"يشار الى جنة اللقاء ونار الفراق ، وهذه ترتبط بمملكة الباطن ، وهي اشد ابتهاجا"من الجنة الحسية ونار أشد ألما"من نار الحس ، كما جاء في قوله تعالى : (نار الله الموقدة - التي تطلع على الأفئدة

• الجواهر الملكوتية والاشراقات المعرفية وحقائق إلهية - الحكم هو التصديق بوجود الأشياء المستلزم لتصورها ، واما العملية فثمرتها مباشرة ، هو عمل الخير لتحصيل الهيئة الاستعلائية للنفس على البدن ، والهيئة الانقهارية للبدن من النفس ، ولهذا اشار بقوله (ص) (تخلقوا بأخلاق الله) وهي أخلاق الرسول محمد وآله(ص) كما قال تعالى (وانك لعلى خلق عظيم)

• لكل داء دواء وشفاء - من علوم الروحانية والنورانية = ان للجسد طبيب عضوي او قلبي وباطني ، وللنفس طبيب نفساني ، وللروح طبيب روحاني ، وجميع هذه العلل علاجها في كتاب الله لمن يعقل ويفهم فقد ارشدونا المعصومين (عليهم السلام ) لكل داء دواء في القول والعمل ،

• المعاد والحياة البرزخية - (يجب الاعتقاد بأن كل شخص يبعث بعد موته الى الحياة مرة اخرى ، لينال جزاء عقيدته وعمله). وقول امير المؤمنين (عليه السلام): (... كما تعيشون تموتون ، وكما تموتون تبعثون). الحياة البرزخية: قوله تعالى ( .. ومن ورائهم برزخ الى يوم يبعثون).- اضغط واقرأ الموضوع

• تبدل الجسد وحقيقة عذاب القبر - ان عالم الآخرةغير عالم الدنيا ، وهو عالم تام لا ينتظم مع هذا العالم في سلك واحد ، ولا احدهما يتصل بالآخر في اتصال زماني او مكاني ، صحيح ان الآخرة محيطة بالدنيا احاطة معنوية كأحاطة الروح بالجسد . فان الموت اذا فارق بين جواهر هذه الاجسام الدنيوية ، تتلاشى تراكيب بقية الجواهر المفردة وظمحلت الهيئات والاعراض ، فيجيء وقت العود والرجوع بأمر الله عز وجل ، فيركب الجسد من تلك الجواهر تركيبا لا يقبل الفساد ،

• سر الروح وحقيقتها - لو دقق الفرد نظره في ذاته لوجد انه ليس جسماً وان حقيقة ذاته روحه , فالروح تحيط بالجسد المادي بأي صيغة من الإحاطة التي لا يعلمها إلا الله تعالى كإحاطة الشمس بشعاعها

• مسخ باطن الانسان وظهوره في عالم البرزخ - قال الرسول محمد (صلى الله عليه وآله ) (يحشر الناس على وجوه مختلفة ) (يحشر الناس على نياتهم ، ويحشر بعض الناس على صور يحسن عندها القردة والخنازير ) (كما تعيشون تموتون ،وكما تنامون تبعثون ) هذا هو مسخ البواطن من غير ان تظهر صورته في الظاهر، فترى الصورة كأنسان وفي الباطن غير تلك الصورة ، وربما تكون صورة ملك او شيطان اوكلب اوخنزير او أسد وغيرها من الصور للحيوانات المناسبة لما يكون الباطن عليه كما قال الامام الصادق (ع) (أقتلوا الوزغ انه نسوخ بني امية )

• الاهتداء إلى طريق الحق والتعرف على أسباب اختلاف المسلمين -لقد أوفى لي حكم القدر بالاطلاع على كتب الرحمة والنور من علوم أهل بيت النبوة (عليهم السلام) ممن انارة لي بصيرتي وعقلي في أمور حياتي الدينية والدنيوية ، وكانت مصادفة بلا تعمد اصبته على تغيير حال وتشويش أفكار وتزاحم إشغال وعطلة من أعمال ، فحسبته تسلية فتصفحت بعظا منها كمرور الكرام ، وتأملت عباراتها من مواضع مختلفة ومتفرقة ، فتخيل لي بان حروبا شبت وفتن قامت ودسائس دبرت وأمور حدثت غيرة الإسلام والمسلمين في فروع الدين واصوله ، وقسم الى مذاهب وفرق وطوائف، وانكشفت لي كلما قرأت عن وجوه عابسة وأنياب كاشرة وأرواح في أشباح النمور ومخالب النسور قد حفزت للوثاب ثم انقضت للاختلاب ، فخلبت القلوب عن هواها وأخذت الخواطر دون مرماها واغتالت فاسد الأهواء وباطل الآراء . فقد أصبحت في ريب وشك في أمري وهممت بي الرغبة بالمطالعة والمراجعة وشراء الكتب الصحيحة الثمينة وغيرها ، وبدأت ادقق في الاحاديث والتفاسير بالمراجعة في الكثير من كتب التفحص والمكاشفة بالدليل والحجة والسند ممن لا غبار عليهم من أقوال وأحاديث بإسناد من القرآن الكريم والسنة الشريفة ، حتى تبين واتضح لي مكنون الحقيقة التي انارة لي بصيرتي .