1600 عائلة عراقية منتسبين للجيش العراقي السابق بلا راتب ولا معين .
فريق المراقبة والرصد في زيارة لدائرة المحاربين واللقاء بمدير الدائرة اللواء سلمان الذي تحدث عن معانات 1600 عائلة من الجيش السابق بعد انقطاع المنح المقدمة من مجلس الوزراء لمنتسبي الجيش السابق منذ اكثر من سنة ونصف
لاستثنائهم من الالتحاق بصفوف الجيش الجديد كونهم من كبار السن .
وتحدث مدير دائرة المحاربين اللواء سلمان لرئيس الفريق الاستاذ عماد التميمي بقوله رفعنا 1600 معاملة لمجلس الوزراء والمصالحة الوطنية منذ اكثر من سنة ونصف ولم يردنا اي جواب بخصوص هؤلاء المنتسبين الذين يعانون الفقر والحرمان .
وقد طالبنا باحالتهم الى التقاعد كونهم من كبار السن ولا يصلحوا للخدمة الحالية .
ونطالب رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي كونه القائد العام للقوات المسلحة النظر لعوائل هؤلاء الرجال الذين خدموا العراق ودافعوا عن أرضه وسيادته طيلة السنين المنصرمة من حكم النظام البائد ، والنظر لهم بعين الرأفة والرحمة والمساواة بين مكونات الشعب العراقي .
ونحن على ثقة بإنصافك لهم وإحالتهم على التقاعد عندما تعلم عن حالتهم .
مع فائق التقدير والاحترام .
صادق الموسوي
عضو فريق المراقبة والرصد
سكرتير تحرير جريدة النداء
فريق المراقبة والرصد في زيارة لدائرة المحاربين واللقاء بمدير الدائرة اللواء سلمان الذي تحدث عن معانات 1600 عائلة من الجيش السابق بعد انقطاع المنح المقدمة من مجلس الوزراء لمنتسبي الجيش السابق منذ اكثر من سنة ونصف
لاستثنائهم من الالتحاق بصفوف الجيش الجديد كونهم من كبار السن .
وتحدث مدير دائرة المحاربين اللواء سلمان لرئيس الفريق الاستاذ عماد التميمي بقوله رفعنا 1600 معاملة لمجلس الوزراء والمصالحة الوطنية منذ اكثر من سنة ونصف ولم يردنا اي جواب بخصوص هؤلاء المنتسبين الذين يعانون الفقر والحرمان .
وقد طالبنا باحالتهم الى التقاعد كونهم من كبار السن ولا يصلحوا للخدمة الحالية .
ونطالب رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي كونه القائد العام للقوات المسلحة النظر لعوائل هؤلاء الرجال الذين خدموا العراق ودافعوا عن أرضه وسيادته طيلة السنين المنصرمة من حكم النظام البائد ، والنظر لهم بعين الرأفة والرحمة والمساواة بين مكونات الشعب العراقي .
ونحن على ثقة بإنصافك لهم وإحالتهم على التقاعد عندما تعلم عن حالتهم .
مع فائق التقدير والاحترام .
صادق الموسوي
عضو فريق المراقبة والرصد
سكرتير تحرير جريدة النداء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق